شيرين تؤكد أنه في لحظة اكتئاب فكرت بالانتحار أو الاعتزال
آخر تحديث GMT14:56:08
 العرب اليوم -

شيرين تؤكد أنه في لحظة اكتئاب فكرت بالانتحار أو الاعتزال

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شيرين تؤكد أنه في لحظة اكتئاب فكرت بالانتحار أو الاعتزال

شيرين عبدالوهاب
القاهرة – العرب اليوم

كشفت الفنانة المصرية، شيرين عبدالوهاب، أنها كانت على أهبة الانتحار، أو إنهاء تجربتها الفنية بالاعتزال، وما بين هذين الخيارين، التجأت إلى الخيار الثاني، والذي سبق أن أعلنت عنه ثم تراجعت عن ذلك فيما بعد.

وقال شيرين في ندوة صحافية عقدت أمس على هامش مشاركتها في الدورة 15 من فعاليات مهرجان موازين، إن التفكير في الاعتزال بالنسبة لفنانة في سنها، شابة وموهوبة، يعد كارثة كبيرة، وبالتالي فإن الإقدام على مثل هذه الخطوة في نظرها، ليست مجرد مزاج أو رغبة لأجل خلق ضجة إعلامية، بقدر ما يعبر هذا الموقف عن لحظة إنسانية صعبة، يمر بها الفنان.

وأوضحت أن الدوافع التي حملتها إلى إعلان قرار الاعتزال، تعود إلى كونها في تلك اللحظة كانت تعيش حالة اكتئاب حاد ناتج عن ظروفها الحياتية، خاصة بعد مشاركتها في مسلسل" طريقي" الذي عرض في شهر رمضان الماضي، مبرزة أن انشغالها بالمسلسل كان على حساب أسرتها الصغيرة، خاصة أطفالها الذين لم تستطع أن توفر لهم الوقت الكافي للعناية والاهتمام بهم، فضلاً عن جوانب من حياتها الخاصة.

وتوجهت شيرين بدعواتها إلى الله كي يقيها من بعض قراراتها الخاطئة، قائلة "فليرحمني الله من القرارات التي من الممكن أن أتخذها في حياتي".

وكانت شيرين قد أعلنت اعتزالها للفن بشكل نهائي عبر تسجيل صوتي لها، مما خلف هذا القرار صدمة كبيرة لدى جمهورها ومحبيها، للتراجع عنه، احتراما لزملائها الفنانين ولجمهورها الحبيب، ولكل من حزن على قرارها باعتزال الغناء، بحسب ما أعلنت عنه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شيرين تؤكد أنه في لحظة اكتئاب فكرت بالانتحار أو الاعتزال شيرين تؤكد أنه في لحظة اكتئاب فكرت بالانتحار أو الاعتزال



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:39 2025 الإثنين ,12 أيار / مايو

هل الحلّ ينهى الصراع؟

GMT 17:47 2025 الأحد ,11 أيار / مايو

الهند وباكستان.. ودرس أن تكون قويا

GMT 13:28 2025 الأحد ,11 أيار / مايو

مستوطنون يهاجمون فلسطينيين جنوب الخليل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab