سهير رمزي بعد خلعها الحجاب مش من حق حد التدخل في أموري الشخصية
آخر تحديث GMT02:08:57
 العرب اليوم -

سهير رمزي بعد خلعها الحجاب "مش من حق حد التدخل في أموري الشخصية"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سهير رمزي بعد خلعها الحجاب "مش من حق حد التدخل في أموري الشخصية"

الفنانة سهير رمزى
القاهرة - العرب اليوم

عرضت الفنانة سهير رمزى لهجوم حاد من رواد مواقع التواصل الاجتماعى، بعد انتشار صور لها بدون حجاب، حيث انها تركت الحجاب بشكل نهائى.

وعلقت الفنانة سهير رمزى قائلة : " أنا مش حبة أتكلم فى موضوع الحجاب لأنى اتكلمت كتير فيه، ولأنه موضوع شخصى، وليس من حق أى شخص التدخل فى أمورى الشخصية لأنه موضوع شخصى بحت"، مشيرة إلى أن الزوج لا يستطيع فرض الحجاب على زوجته، واللى بيحاسب ربنا مش عباده، والناس بقت بتتدخل فى حياة بعض بشكل فظيع".

وتابعت: "تعرضت لهجوم بشكل كبير فى الفترة الأخيرة على كل تصرف أعمله، فمثلا هاجمونى لما نزلت "قصة" من شعرى، وهاجمونى لما لبست "برنيطة"، وحاليا بيهاجمونى عشان قلعت الحجاب،  ده كلام مهم برده اننا نتكلم فيه، فى حاجات كتيرة أهم من كده نتكلم فيه عن أعمالى وشغلى كفنانة أو عمل جديد داخلة فيه أو تكريم ليا فى مهرجان. غير كده كلها أمور شخصية تخصنى وحدى".

 وأضافت "خلعت الحجاب بشكل نهائى وانا مقتنعة بذلك كما كنت مقتنعة بارتدائى له منذ 25 عاما فى عز نجوميتى وشبابى وضحيت بشغلى وبعدت عنه، وانا مش صغيرة انا ست كبيرة فى السن، اشيل أو أحط، او اخفف شوية ده شىء يرجعلى ومش من حق حد يقولى قلعتى الحجاب أو لبستيه ليه".

وأشارت إلى أن ارتداءها للحجاب كانت له عدة أسباب منها التقرب من الله بشكل أكبر وأستطيع الصلاة وتأدية فريضة الحج والعمرة، والجلوس بجانب والدتى المريضة وقتها، والتزمت بالحجاب وبعدت تماما عن مجال الفن والتمثيل لمدة 25 عاما.

 واستكملت حديثها، أنا لبست الحجاب باقتناع وحاليا تركته باقتناع، لأن صلتى بربنا مش شرط ليها حجاب، لأن صلاتى وقربى من الله واحتشامى واحترامى وحفاظى على عاداتى وتقاليدى وعلى بيتى أهم حاجة، وفى أمثلة لستات كتيرة محجبات ومش كويسين من جواهم، وفى ستات مش محجبات وكويسين جدا وبيتعاملوا بشكل راقى وباحترام.

وعن رأي زوجها قالت:" زوجى لم يعترض على ملابسى من أول ما تزوجنا، ولا عمره اتحكم فى موضوع لبسى، لأنى زى ما قلت انها حاجة تخصنى وأهم شىء إنى محافظة على نفسى واحترامى له ولنفسى، لأنى كما قلت أهم شىء التربية والعادات والتقاليد التى تربينا عليها".

ووجهت رسالة فى نهاية حديثها، ياريت كل شخص يركز فى حياته وفى أهداف مهمة ولا يتدخل فى خصوصية الآخرين لأنها ليست من حق أى حد غير الشخص نفسه، ولو الموضوع فى أذية فهيكون لنفسى مش لحد تانى.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

صُورة عناق أحمد فهمي وهنا الزاهد تستفز مي العيدان

مُتابعة للأحداث المصرية في "حديث المساء" على "MBC مصر"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سهير رمزي بعد خلعها الحجاب مش من حق حد التدخل في أموري الشخصية سهير رمزي بعد خلعها الحجاب مش من حق حد التدخل في أموري الشخصية



GMT 22:32 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

ريهام عبد الغفور ترثي والدها بكلمات مؤثرة

GMT 17:55 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

نجوى كرم تدعم نوال الكويتية في أزمتها الصحية

GMT 01:05 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

نهال عنبر ترد على شائعة اعتزالها الفن

GMT 01:20 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

ماجد المصري يتوجه بالشكر لـ تامر حسني

GMT 15:32 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

ملك الأردن يأمر بإجراء انتخابات مجلس النواب
 العرب اليوم - ملك الأردن يأمر بإجراء انتخابات مجلس النواب

GMT 18:03 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

أحمد السقا أولي مفاجأت فيلم "عصابة المكس"
 العرب اليوم - أحمد السقا أولي مفاجأت فيلم "عصابة المكس"

GMT 15:09 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

النوم الجيد يطيل حياة الإنسان ويضيف سنوات لعمره
 العرب اليوم - النوم الجيد يطيل حياة الإنسان ويضيف سنوات لعمره

GMT 19:40 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط في شمال قطاع غزة

GMT 08:50 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

إسرائيل تقصف مواقع لحزب الله بجنوب لبنان

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

مقتل 7 أشخاص وإصابة 15 آخرين في حادث سير بالجزائر

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

حرائق في منشآت طاقة روسية بعد هجمات أوكرانية

GMT 18:11 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

أيهما أخطر؟

GMT 18:13 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

العرب واليونسكو

GMT 20:12 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

مصر تنفي أي نقاش مع إسرائيل بشأن خطط اجتياح رفح

GMT 01:29 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

الغواية وصعوبة الرفض!

GMT 01:37 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

خطر تحت أقدامنا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab