حقيقة الخلاف بين منى السابر وبنتها حلا الترك
آخر تحديث GMT14:32:12
 العرب اليوم -

حقيقة الخلاف بين منى السابر وبنتها حلا الترك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حقيقة الخلاف بين منى السابر وبنتها حلا الترك

منى السابر وابنتها حلا الترك
القاهرة - العرب اليوم

حقيقة الخلاف بين منى الصابر وابنتها حلا الترك، هناك العديد من العناوين الإعلامية التي تحدث عنها المتابعون على مواقع التواصل الاجتماعي في اللحظات الماضية ومن أهم العناوين التي أبرزتها وسائل الإعلام حول حقيقة الخلاف بين حلا الترك ووالدتها منى الصابر وهي القصة التي ظهرت على مواقع التواصل الاجتماعي وأثارت جدلاً واسعاً بين المتابعين من أجل التعرف على أدق تفاصيل القصة التي تم الحديث عنها. من بين جميع المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي، وأبرز القصة التي تصدرت الهاشتاج الأخير وهي القصة التي يمكن الرجوع إليها بين المتابعين لمعرفة تفاصيلها.

 

حلا الترك ووالدتها منى الصابر
يعلم الجميع أن حلا الترك هي مغنية وممثلة بحرينية، ولدت في الخامس عشر من مايو 2002، وهي تبلغ من العمر 18 عامًا وتشتهر بصغر سنها وبدايتها في تقديم الأعمال الفنية التي حققت خلالها نجاحات كبيرة في في سن مبكرة، وهي ابنة ناشط اجتماعي عبر مواقع التواصل الاجتماعي. اهتمت الصابر مؤخرا بالتفاصيل الواردة في قصة حلا الترك ووالدتها منى الصابر، حول التعرف على حقيقة الخلاف الذي أعلن عنه المتابعون في اللحظات الماضية عبر مواقع التواصل والمتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهي القصة التي تدور بين النجمة البحرينية حلا الترك ووالدتها منى الصابر.

زواج حلا الترك
انتشرت خلال الفترة الماضية أنباء عبر مواقع التواصل الاجتماعي أشارت إلى خطبة الفنانة البحرينية حلا الترك، وتم الإعلان عن خطوبتها مع شخص من خارج الوسط الفني دون إثبات صحة هذه الادعاءات التي تم الحديث عنها. في قصة زواج الفنانة حلا الترك، وبعدها هاشتاغ هاشتاق أصدرت الترك قائمة هاشتاغ على مواقع التواصل الاجتماعي في تلك الفترة من أجل التعرف على التفاصيل الواردة في قصة الممثلة البحرينية حلا الترك. خطبة وهي قصة تم الحديث عنها جميعاً في العديد من مواقع التواصل الاجتماعي وهاشتاج حلا الترك المنشور على تويتر عبر تطبيق تويتر وحصد العديد من التغريدات من أجل معرفة حقيقة الأمر الذي انتشر في الآونة الأخيرة من أجل تعرف على التفاصيل كاملة.

القصة الحقيقية لحلا الترك
ترتبط قصة حلا الترك بالخلاف بين والدتها منى الصابر ووالدها محمد الترك، بعد انفصالهما قبل ثلاث سنوات، حيث أصدرت محكمة الاستئناف الشرعية الكبرى في البحرين. الحكم في هذه القضية رفعته والدة الشابة حلا الترك على والدها محمد الترك بالحكم لصالح الأم في حضانة أطفالها. وبعد إعلان القضية التي احتلت الرأي العام ووسائل التواصل الاجتماعي، وفي النهاية أمرت المحكمة بإعادة هالة الترك وشقيقيها إلى والدتهم منى الصابر، ويبقى الحل مع والدتها حتى حياتها. زواج، فيما يبقى الشقيقان شقيقان قناة حلال الترك مع والدتهما حتى صدور قرار آخر من محكمة الاستئناف الكبرى في البحرين.

حقيقة الخلاف بين منى الصابر وابنتها هالة الترك
كشفت مواقع إعلامية، عن وجود خلافات خفية بين الفنانة البحرينية حلا الترك ووالدتها منى الصابر، ووصلت إلى نقطة القضاء الشرعي، حيث أفادت المصادر أن حلا الترك رفعت دعوى ضد والدتها. منى الصابر قبل أشهر عادت أزمات الأسرة إلى الواجهة من جديد وبدأت القصة عندما خرجت منى الصابر على أحد مقاطع الفيديو، بثت مباشرة على حسابها الرسمي على إنستجرام، عندما بكت وأخرجت. الشكوى، بأنها تعرضت للابتزاز والتهديد من قبل إحدى النساء التي لم يتم الكشف عن اسمها، وهي تفاصيل كانت سبب الخلاف الأسري وتسببت في العديد من المشاكل الأسرية داخل عائلة حلا ترك أنه ترك والدتها ورفع دعوى في محكمة الاستئناف في البحرين. وبخصوص التفاصيل التي وردت بخصوص والدتها، رفضت منى الصابر الخوض في هذه التفاصيل لأنها من شؤونها العائلية والشخصية.

كل التفاصيل والمعلومات الواردة في قصة وحقيقة الخلاف الأسري الذي وقع بين الفنانة البحرينية حلا الترك ووالدتها منى الصابر، مما أدى إلى رفع حلا الترك دعوى في المحكمة العليا ضدها. الأم قبل بضعة أشهر.

 قد يهمك أيضاّ : 

حلا الترك تكشف كواليس تصوير أغنيتها الجديدة "شتبى مني"

حلا الترك تنشر مقطعًا من أحدث أغانيها والمتابعين يؤكّدون أنها تحولت إلى دنيا بطمة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيقة الخلاف بين منى السابر وبنتها حلا الترك حقيقة الخلاف بين منى السابر وبنتها حلا الترك



أجمل إطلالات نانسي عجرم المعدنية اللامعة في 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:17 2025 الأربعاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

مصر تنفي التنسيق مع إسرائيل لإعادة فتح معبر رفح
 العرب اليوم - مصر تنفي التنسيق مع إسرائيل لإعادة فتح معبر رفح

GMT 13:03 2025 الأربعاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يكشف عن حفله الأول بعد تجاوزه أزمته الصحية
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف عن حفله الأول بعد تجاوزه أزمته الصحية

GMT 11:34 2025 الأربعاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

تأثير الشاي والقهوة على صحة العظام لدى كبار السن
 العرب اليوم - تأثير الشاي والقهوة على صحة العظام لدى كبار السن

GMT 06:00 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

في كيفية إنهاء زمن غطرسة المهزوم

GMT 08:03 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي في النرويج

GMT 07:41 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات

GMT 07:53 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

موسم الرياض 2025 يتخطى حاجز خمسة ملايين زائر منذ انطلاقه

GMT 07:33 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حصيلة فيضانات إندونيسيا تصل لـ631 قتيلاً والمفقودون 470

GMT 12:57 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

دونالد ترمب سيحضر قرعة كأس العالم 2026 في واشنطن

GMT 18:40 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

مجلس الوزراء السعودي يناقش ميزانية عام 2026 يوم الثلاثاء

GMT 07:29 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

نظام غذائي جديد ينافس "المتوسطي" في إنقاص الوزن

GMT 00:04 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

السعودية وروسيا تعلنان إعفاء التأشيرات المتبادل

GMT 06:03 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

ترمب وتهمة الجهل السياسي

GMT 09:45 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

مادورو على توقيت ترمب

GMT 09:57 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

دولة أكثر من فاسدة !

GMT 09:30 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

مهرجان الموسيقى العربية يقهر «ذاكرة الأسماك»

GMT 09:38 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

القزويني والمياه الرقمية المُلوّثة

GMT 09:48 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

زلزال بقوة 5 1 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية

GMT 06:01 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

المناعة السعودية وسقوط الأقنعة

GMT 06:09 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

إصابة إسرائيليين اثنين بعملية طعن في عطيرت في قضاء رام الله

GMT 06:04 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

طبيعة قاسية ودولة جانية

GMT 09:52 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

مرشحو الرحيل

GMT 08:07 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

توغل إسرائيلي في ريف القنيطرة جنوب غربي سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab