التحقيق مع خالد أبو النجا بسبب دعمه للمثلية الجنسية
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

التحقيق مع خالد أبو النجا بسبب دعمه للمثلية الجنسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التحقيق مع خالد أبو النجا بسبب دعمه للمثلية الجنسية

الفنان خالد أبو النجا
القاهرة - العرب اليوم

أصبح اسم الفنان خالد أبو النجا متعلقًا بأخبار المثلية الجنسية، بخاصًة وأنه من أكثر الفنانين دعمًا ودفاعًا عن هذه الفئة، كما أن اسمه متوقع أن يدخل قائمة الأكثر بحثًا على موقع البحث "غوغل" خلال الساعات المقبلة، وذلك عقب البلاغ المقدم ضده لدعمه للشواذ، حيث طالب النائب العام المستشار نبيل صادق نيابة أمن الدولة بالتحقيق مع خالد أبو النجا، في الاتهام المنسوب له من المحامي سمير صبري، الذي أكد في تصريحات له , أن النائب العام أمر بإحالة البلاغ الذي تقدم به، ضد الفنان خالد أبوالنجا لدعمه المثليين ومطالبة المجتمع بالاعتراف بهم، إلى نيابة أمن الدولة للتحقيق.

وتستعرض "أهل مصر" بعض التدوينات التي كتبها خالد أبو النجا يتحدث فيها عن الشواذ ويدافع عنهم.

وكتب خالد أبو النجا عبر حسابه على "تويتر" تحت هاشتاج "شوية فهم"، تدوينة إثارة الجدل كثيرًا وهي " أنا أقول ما يمليه علي ضميري، أن تُفرق في حق المثليين أن يعترف بوجودهم المجتمع هو بالظبط كأنك تُفرق بين من ولد ببشرة سوداء".

وتابع "المثليين ولدوا بميول رومانسية لنفس الجنس وهذا موثق علميًا الآن ومؤكد كروية الأرض، الجهل بهذه الحقائق هو ما ينقص المجتمع لفهم ما يعانيه المثليين" , وفي تدوينة أخرى كتب " المثلية ليست الفعل , بل الميل والانجذاب الرومانسي لنفس الجنس بدلًا من الجنس الآخر" , و رد أبو النجا على أحد متابعيه، الذي كتب له " خالد بيك مع اعتزازي لحضرتك "وكبيديا " لا يمثل مرجع نهائي والمثلية زي قوم لوط يتخزون الرجال شهوة من دون النساء خالد بيك أنت غلط".

ويرد خالد أبو النجا عليه " كلامك غير دقيق بالمرة، قوم لوط المسرفين شيء، والمثليين يولدون بميول انجذاب الي نفس الجنس بدلًا من الجنس الآخر فيعيشون في معاناة من جهل المجتمع , المثلية ليست الفعل الجنسي بالمناسبة وهذا خلط شائع  , شوية دقة، أين الإسراف في انتحار الشباب المثليين بالله عليك".

وفي تدشين أخر لهاشتاج جديد تحت عنوان "كفاية عك"، كتب أبو النجا عن علم المثليين "كفاية عك، للمرة الألف علم الرينبو لا يمثل غير حقيقة مؤكدة علميًا , وهي أن هناك أطياف للحب كما النور بأطيافه، مطاردة هذا العلم عك , من يخاف هذه الحقيقة وهذا المعني المسالم فهو أحد أسباب معاناة المثليين، المثلية ليست اختيار ولا مرض ولا انحراف سلوكي ولا حرام".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التحقيق مع خالد أبو النجا بسبب دعمه للمثلية الجنسية التحقيق مع خالد أبو النجا بسبب دعمه للمثلية الجنسية



GMT 13:28 2021 الجمعة ,31 كانون الأول / ديسمبر

حسن الرداد يحسم جدل انفصاله عن زوجته إيمي سمير غانم

GMT 12:29 2021 الخميس ,30 كانون الأول / ديسمبر

إلهام شاهين توجه رسالة لرافضي "البوس والأحضان" في الفن

GMT 09:54 2021 الأربعاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

حقيقة تدهور الحالة الصحية للفنان عادل إمام

GMT 09:45 2021 الأربعاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

تيم حسن يحيي الذكرى السنوية الأولى لرحيل حاتم علي

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab