إليسا ترد على منتقديها بعد حفل ألمانيا
آخر تحديث GMT08:11:35
 العرب اليوم -

إليسا ترد على منتقديها بعد حفل ألمانيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إليسا ترد على منتقديها بعد حفل ألمانيا

إليسا
القاهرة - العرب اليوم

استنكرت الفنانة إليسا الانتقادات التي طالتها، خلال اليومين الماضيين، بعد إحيائها لحفل في ألمانيا، رغم الأوضاع التي تشهدها فلسطين حاليًا، وسقوط أكثر من 5 آلاف شهيد، على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي، واكتفت بالوقوف دقيقة حدادًا، قبيل انطلاق الحفل.

وكتبت الفنانة إليسا، عبر حسابها الرسمي على منصة «إكس»، قائلة: «يعني إذا المهندس بيوقف الورشة، والمحامي بيوقف مرافعة، وصاحب المطعم بيوقف خدمة، والمصرفي بيوقف تداولات، ساعتها منوقّف شغلنا كلنا، بعز الحرب كانوا الفنانين مستمرين لأن ده شغلنا ورزقتنا، وما راح نوقّف كرمال كم حدا فاشل وفاضي عم يحكي! ما بقى.. حدا يزايد علينا بوطنيتنا ومواقفنا! نقطة على السطر».

ورد أحد المغردين قائلا، إنّ ما فعلته إليسا غير مبرر إذ كان يمكنها تأجيل الحفل أو دفع الشرط الجزائي خصوصا أنه لا يوجد عربي يوافق على الغناء وشقيقه يقتل، وتابع آخر: «يا ريتك عملتي شغلك دون هالدقيقة الصمت يعني نصمت دقيقة ثم نرقص».

ودافع عدد كبير عن الفنانة اللبنانية بسبب شجاعتها ووقوفها مع الشعب الفلسطيني فى ألمانيا التي أعلنت وقوفها مع قوات الاحتلال إذ قال أحدهم «برافو إليسا»، وآخر «معلش بس إليسا مش بإيديها توقف الحفل»، ودافع آخر قائلا: «هلا تركتوا أمة لا إله إلا الله ولزقتوا بحفل إليسا ما كلو عم يغني ويكمل شغل شو حيفرق إذا كنسلوا أو عملوها بالحالتين الحياة ما بتوقف والحرب مكملة، أنت وغيرك اللي بتحكوا لمجرد الحكي، وقفت شغلك وحياتك».

 قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

إليسا تؤجل ألبومها الجديد تضامنًا مع الشعب الفلسطينى

إليسا تمازح ياسمين صبري في الملعب

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إليسا ترد على منتقديها بعد حفل ألمانيا إليسا ترد على منتقديها بعد حفل ألمانيا



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab