شذى حسون تردّ على السخرية منها في مهرجان العراق الدولي
آخر تحديث GMT10:45:46
 العرب اليوم -

شذى حسون تردّ على السخرية منها في "مهرجان العراق الدولي"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شذى حسون تردّ على السخرية منها في "مهرجان العراق الدولي"

شذى حسون
القاهرة - العرب اليوم

خرجت الفنانة العراقية شذى حسون عن صمتها إزاء موجة الانتقادات التي طاولتها، بعدما أخطأت في غناء النشيد الوطني، في حفل افتتاح "مهرجان العراق الدولي".

وأكّدت حسون أنها كانت تحت وطأة الضغط والتعب الشديد، بسبب العمل المتواصل على مدى الشهور الأربعة الأخيرة، وعدم النوم والأكل خلال الأسبوع الأخير.

وشدّدت على أن همّها الأول كان رفع اسم بلدها عالياً، ما وضعها تحت ضغط كبير ورهبة وخوف وإرهاق وإرباك، مؤكدةً بالقول: "في النهاية كلنا خطّاؤون".

وقالت شذى حسون التي ترأس المهرجان بنسخته الأولى: "هل أراك ناعماً منعماً وسالماً مكرماً" بدلاً من "سالماً منعَّماً وغانماً مكرَّماً"، في النشيد العراقي الذي كتبه الشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان ولحّنه الموسيقار اللبناني محمد فليفل عام 1934.

وبدا أن الفنانة العراقية لم تحضّر للنشيد بشكل كافٍ، بل اعتمدت على ذاكرتها التي خانتها على المسرح، وفي محاولة منها لتدارك الموقف المحرج بعد تكرار الأخطاء، لجأت الى الحاضرين من أجل الغناء معها وإكمال الكلمات التي يبدو أنها نسيتها بالكامل.

  قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

هجوم على شذى حسون بعد عجزها عن غناء النشيد الوطني العراقي

شذى حسون توجه رساله الى شيرين عبد الوهاب وتكشف حقيقة خلافها مع إليسا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شذى حسون تردّ على السخرية منها في مهرجان العراق الدولي شذى حسون تردّ على السخرية منها في مهرجان العراق الدولي



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab