محمد رمضان يكشف كواليس الاعتداء على ابنه ويستعين بالجمهور
آخر تحديث GMT04:04:02
 العرب اليوم -
إصابات واعتقالات بالضفة والاحتلال يقتحم نابلس وقلقيلية نادي السد يعلن إنفصالة عن مدربه الإسباني فيليكس سانشيز برشلونة يعلن تجديد عقد لاعب الوسط الهولندي فرانكي دي يونغ الهلال الأحمر الفلسطيني يؤكد استمرار تقديم خدماته الصحية في قطاع غزة رغم الظروف الصعبة والتحديات الميدانية الجيش الإسرائيلي يقصف خان يونس ومدينة غزة ويقتل 2 في الشجاعية باليوم السادس لوقف النار حريق في ناقلة نفط بإندونيسيا يؤدي إلى مصرع 10 أشخاص وإصابة 18 آخرين وسط جهود مكثفة للسيطرة على النيران ثوران بركان جبل ليوتوبي لاكي لاكي في جزيرة فلوريس الإندونيسية وتصاعد أعمدة الدخان في سماء المنطقة طالبان تعلن مقتل 15مدنيا وإصابة 100 آخرين في هجمات عنيفة نفذتها القوات الباكستانية على الأراضي الأفغانية مجلس الشيوخ الأميركي يفشل للمرة الثامنة في تمرير قرار يسمح بإعادة فتح الحكومة مما يمدد الإغلاق للأسبوع الثالث على التوالي الجزائر تؤكد أمام مجلس الأمن دعمها الكامل والمستمر لجهود إصلاح القطاع الأمني في ليبيا
أخر الأخبار

محمد رمضان يكشف كواليس الاعتداء على ابنه ويستعين بالجمهور

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد رمضان يكشف كواليس الاعتداء على ابنه ويستعين بالجمهور

محمد رمضان
القاهرة - العرب اليوم

في أول تعليق مطول له على الحكم الصادر بشأن نجله، خرج الفنان المصري محمد رمضان عن صمته، كاشفًا عن روايته التفصيلية للأحداث التي أدت إلى إصدار حكم قضائي بإيداع ابنه في إحدى دور الرعاية الاجتماعية، بعد واقعة شهدها نادٍ رياضي شهير بمدينة 6 أكتوبر.

رمضان: "ابني كان ضحية تنمر طبقي.. وسمعت كل شيء بأذني"
كتب محمد رمضان عبر حسابه الرسمي على إنستغرام منشورًا مطولًا قال فيه إن نجله تعرّض لموقف وصفه بـ"الجارح"، أثناء جلوسه مع شقيقته في نادي "نيو جيزة"، حين اقترب منه مجموعة من الأطفال ووجّهوا له عبارات تنمر عنصرية وطبقية، منها "أنت إسود زي أبوك"، و"أبوك فلوسه حرام علشان عنده ڤيلا وعربيات"، مقابل "إحنا أهالينا مش حرامية".

وأشار رمضان إلى أنه سمع هذه العبارات بنفسه عندما تواصل معه ابنه عبر الهاتف أثناء الواقعة، مشددًا على أن الكلمات التي صدرت عن الأطفال "واضح إنها انعكاس لأفكار أهاليهم"، لأن "مستحيل طفل صغير يفكر بالشكل ده من تلقاء نفسه".

لقاء مع الأطفال أمام شهود: "أنتم إخوة وجيران"
وأوضح الفنان المصري أنه توجّه فورًا إلى النادي والتقى الأطفال المتورطين في الحادث، وتحدث معهم أمام فرد أمن ومدرب سباحة، محاولًا احتواء الموقف بالقول: "أنتم إخوة وجيران"، في إشارة منه إلى محاولاته لمنع تصعيد الأمور، وهو ما تم توثيقه في تسجيلات كاميرات النادي التي اطّلعت عليها النيابة.

رمضان أعرب عن اندهاشه من القرار القضائي الذي صدر بحق نجله، البالغ من العمر 11 عامًا، قائلاً: "ما توقعتش إنهم يدخلوا طفل بريء في معركتهم مع أبوه"، واصفًا الحكم بـ"القاسي"، ومعبرًا عن أسفه لما وصفه بـ"التشهير بعائلته على نحو فج"، رغم القوانين التي تنص على حماية خصوصية الأطفال وهويتهم الإعلامية.

قانون حماية الطفل: رمضان يستنكر خرقه إعلاميًا
وشارك رمضان لقطة شاشة من المادة القانونية المصرية لعام 2018، التي تنص على "حجب هوية الطفل واسمه وصورته عن الإعلام والصحافة"، متسائلًا عن الجهة التي خالفت هذا القانون بنشر تفاصيل القضية وصور نجله بشكل موسع. وكتب: "من حقي كأب أعرف مين خالف القانون وأصدر البيان الصحفي اللي مفيش مؤسسة واحدة رفضت نشره".

رغم استيائه الشديد من تطورات القضية، شدد محمد رمضان على احترامه الكامل لمؤسسات الدولة، قائلًا: "لا أشك أبداً في نزاهة القضاء المصري"، لكنه اعتبر ما حدث "حلقة جديدة في سلسلة من الاضطهاد والتعنت" الذي يعاني منه على مدار أكثر من 11 سنة، حسب تعبيره.

واختتم رمضان منشوره برسالة وجدانية أكد فيها تمسكه بحب مصر والانتماء إليها، قائلاً: "مهما حاولوا ومهما ظلموا، سواء بالقصد أو بالجهل، هنفضل أنا وأولادي وعيلتي نحب بلدنا، وهنعيش ونموت فيها".

واستعان محمد رمضان بتعليقات الجمهور الداعمة له في هذه الأزمة، والتي تناولت نفس وجهة نظره بتعرضه للاضطهاد هو وعائلته، بسبب شهرته.

وكانت محكمة جنح الطفل بمدينة 6 أكتوبر قد أصدرت يوم 15 مايو/أيار الجاري، حكمًا بإيداع نجل محمد رمضان إحدى دور الرعاية الاجتماعية "دون تحديد مدة"، بعد اتهامه بالاعتداء على طفل آخر في نادٍ رياضي.

وجاء الحكم في ظل غياب كل من رمضان ونجله عن أولى جلسات المحاكمة، بينما حضرت والدة الطفل المجني عليه التي أصرت على اتهام نجل رمضان بالتعدي على ابنها وإحداث إصابات.

وحدّدت المحكمة جلسة 19 يونيو/حزيران لنظر المعارضة المقدّمة على الحكم من جانب نجل الفنان، في خطوة قد تمثل فرصة لإعادة النظر في القضية، وسط اهتمام إعلامي واسع وردود فعل متباينة بين مؤيد ومعارض.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رمضان يكشف كواليس الاعتداء على ابنه ويستعين بالجمهور محمد رمضان يكشف كواليس الاعتداء على ابنه ويستعين بالجمهور



نسرين سند تتألق على منصات ميلانو وباريس وتكرّس حضورها كوجه عربي عالمي

باريس ـ العرب اليوم

GMT 04:01 2025 الخميس ,16 تشرين الأول / أكتوبر

الشرع وبوتين يدشنان مرحلة جديدة في العلاقات
 العرب اليوم - الشرع وبوتين يدشنان مرحلة جديدة في العلاقات

GMT 07:04 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة تعبير الأبراج عن الشوق لشريكة الحياة

GMT 22:04 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

ترامب يؤكد حماس تتجه نحو نزع السلاح

GMT 01:46 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

ميادة الحناوي تودع شقيقها برسالة مؤثرة من القلب

GMT 02:58 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

رونالدو يحطم رقمًا تهديفيًا قياسيًا في تصفيات كأس العالم

GMT 02:30 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

ستارمر يقترح «نموذج إيرلندا الشمالية» لنزع سلاح حماس من غزة

GMT 04:27 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

المنتخب القطري يتأهل إلى كأس العالم 2026

GMT 04:36 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

تفشي إنفلونزا الطيور في العراق وإيران

GMT 04:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

إقالة توماسون من تدريب السويد بعد خيبة تصفيات كأس العالم

GMT 01:12 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

صعود الذهب ورقة الصين الرابحة في مواجهة هيمنة الدولار

GMT 04:20 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب منطقة "تاراباكا" في تشيلي

GMT 04:43 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

مستعمر يختطف 4 مواطنين غرب رام الله

GMT 23:56 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يعلن توقعاته لسعر صرف الجنيه المصري 2025 و2026

GMT 17:55 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

أسباب خفية تجعلك تشتهي الحلوى بعد الطعام

GMT 02:42 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

3 جرحى في قصف إسرائيلي يستهدف جنوب لبنان

GMT 03:40 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

عاصفة نادرة تجتاج جنوب كاليفورنيا

GMT 04:53 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

«تشات جي بي تي».. العب غيرها!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab