الفنان خالد أبو النجا يدافع عن المثليين
آخر تحديث GMT17:48:19
 العرب اليوم -

الفنان خالد أبو النجا يدافع عن المثليين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفنان خالد أبو النجا يدافع عن المثليين

الفنان خالد أبو النجا
القاهرة - العرب اليوم

يحل اليوم، السبت، عيد ميلاد الفنان خالد أبو النجا الـ 53، حيث ولد يوم 2 نوفمبر 1966 في القاهرة، وبدأ مشواره الفني كممثل ومذيع برامج تليفزيونية.

وقدم أبو النجا عددا من الأعمال الفنية، كان من بينها فيلم "ميكرفون"، و"مواطن ومخبر وحرامي"، و"حرب أطاليا"، و"واحد صفر"، و"حب البنات"، و"ملك وكتابة"، لكن مع بدء ثورة 25 يناير بدأت الميول السياسية تسيطر على الفنان الشاب، ولم يكن الأمر مجرد تأييد للثورة بل كان هجومًا على النظام بأكمله، واستمر الهجوم حتى بعد انتهاء الثورة، الأمر الذي وضعه في مأزق وجعله يبتعد عن الفن.

كما أثار أبو النجا، الجدل حوله بسبب أفكاره المتحررة، حيث دافع عن المثليين قائلًا: "العالم يعتذر عن الجهل ويتقدم، ‏للمرة الألف علم الرينبو لا يمثل غير حقيقة مؤكدة علميا وهي أن هناك أطيافا للحب كما النور بأطيافه.. مطاردة هذا العلم عك! من يخاف هذه الحقيقة وهذا المعني المسالم فهو أحد أسباب معاناة المثليين، ‏المثلية ليست اختيارا ولا مرضا ولا انحرافا سلوكيا ولا حراما، كل هذا الجهل بمصر عن علم الرينبو، متى ينتهي كل هذا العك؟".

قد يهمك ايضاً :

خالد أبو النجا يوضح حقيقة إلقاء القبض عليه بتهمة تعاطي المخدرات

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنان خالد أبو النجا يدافع عن المثليين الفنان خالد أبو النجا يدافع عن المثليين



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab