جنيفر لوبيز تغني لصالح ضحايا هجوم أورلاندو
آخر تحديث GMT21:56:15
 العرب اليوم -

جنيفر لوبيز تغني لصالح ضحايا هجوم "أورلاندو"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جنيفر لوبيز تغني لصالح ضحايا هجوم "أورلاندو"

جنيفر لوبيز
واشنطن - العرب اليوم

سجلت المغنية الأميركية جنيفر لوبيز مع لين - مانويل ميرندا، مؤلف ومؤدي أعمال مسرحية "هاميلتون" الغنائية الناجحة في برودواي، أغنية يعود ريعها للناجين ولعائلات ضحايا الهجوم الدامي على ملهى في أورلاندو.

ونشر الفنانان المتحدران من بورتوريكو مقطعا مدته 30 ثانية من أغنية "لوف مايك ذي وورلد غو راوند" الراقصة الاثنين عبر حسابيهما على "تويتر".

وتقوم جنيفر لوبيز بالغناء في حين يؤدي لين - مانويل ميرندا مقطعا من الراب.

وقال ميرندا مؤلف نصوص وكلمات اغنيات وموسيقى مسرحية "هاميلتون" الغنائية التي تحقق نجاحا كبيرا في برودواي منذ حوالى عام: "لا يمكننا السماح لهم بإضعافنا او التهويل علينا".

وكتبت المغنية التي تحمل في رصيدها خمسة البومات حائزة تصنيف البلاتينوم (اكثر من مليون نسخة مباعة في الولايات المتحدة) عبر حسابها على تويتر: "لين-مانويل وأنا نعمل في الاستديو على امر مميز للغاية".

وأشار لين-مانويل ميرندا عبر تويتر ايضا الى ان ريع مبيعات الاغنية سيخصص لمؤسسة "هيسبانيك فيديريشن" للاميركيين المتحدرين من اصول اميركية لاتينية التي فتحت بعد ساعات على حادثة اطلاق النار الدامية في اورلاندو في 12 يونيو صندوقا مخصصا لضحايا الهجوم وعائلاتهم.

وفي 12 يونيو، فتح عمر متين النار داخل ملهى في اورلاندو بولاية فلوريدا (جنوب شرق) يرتاده عدد كبير من المتحدرين من اصول اميركية لاتينية، ما ادى الى مقتل 49 شخصا وجرح 53 آخرين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جنيفر لوبيز تغني لصالح ضحايا هجوم أورلاندو جنيفر لوبيز تغني لصالح ضحايا هجوم أورلاندو



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab