كلوي كاردشيان تجتاز مرحلة ما بعد الطلاق بعلاقتها بمغني مغربي
آخر تحديث GMT09:12:17
 العرب اليوم -

كلوي كاردشيان تجتاز مرحلة ما بعد الطلاق بعلاقتها بمغني مغربي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كلوي كاردشيان تجتاز مرحلة ما بعد الطلاق بعلاقتها بمغني مغربي

كلوي كاردشيان و كريم خربوش
الرباط – العرب اليوم

بعد الضّجة الإعلامية التي أثارتها علاقة مغني الراب المغربي كريم خربوش، المعروف عالميًا بلقب "فرانش مونتانا"، مع نجمة تلفزيون الواقع كلوي كاردشيان، الشقيقة الصغرى للنجمة المعروفة في نفس المجال كيم كاردشيان، يبدو أنّ الأمور لم تستمر كما أرادها الطرفان، أو على الأقل كما كان يتمناها خربوش.

وبحسب ما أوردته تقارير إخبارية، مُتخصّصة في متابعة أخبار النجوم العالميين، فإنّ كلوي قررت تجميد علاقتها بالمغني المغربي، وهو ما فسرته التقارير على أنه نوع من الاستغلال في حق مونتانا، على اعتبار أنّ كلوي استعانت به لتجاوز حالتها النفسية المكتئبة بعد انفصالها عن زوجها لامار أودون شهر كانون أول/ ديسمبر من العام الماضي.

وكانت عدسات البابراتزي قد التقطت صورًا للنجمين في هوليود وهما في طريقهما لتناول وجبة العشاء في مطعم سيكوني؛ حيث ظهرت كلوي وهي تحاول إخفاء وجهها عن عدسات المصورين، قبل أنّ تغادر رفقة شقيقتها الأخرى كورتني وصديقها سكوت ديسيك.

وفور إطلاعها على الخبر، أكدت دين خربوش، وهي الزوجة التي انفصل عنها المغني المغربي، في تصريح لوسائل الإعلام الأميركية: "لقد تخلى عني أنا وطفله كروز، وهو مُجبر على دفع 7 آلاف دولار للإنفاق على الطفل"، وأضافت بالقول: "على كلوي أن تكون حذِرة، فالأمور ليست كما قد تبدو لها".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كلوي كاردشيان تجتاز مرحلة ما بعد الطلاق بعلاقتها بمغني مغربي كلوي كاردشيان تجتاز مرحلة ما بعد الطلاق بعلاقتها بمغني مغربي



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 السبت ,10 أيار / مايو

فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي
 العرب اليوم - فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab