تونس تسمح لطائرة تركية بالهبوط لنقل مساعدات طبية إلى ليبيا
آخر تحديث GMT15:35:57
 العرب اليوم -
مجلس الأمن يبحث تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الانخفاض مجلس الوزراء اللبناني طالب الدول الضامنة بالضغط باتجاه تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية مع إسرائيل مجلس السيادة في السودان ينفي وجود مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة بين الجيش وقوات الدعم السريع في واشنطن دولة الإمارات تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشروعي قانونين لفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة نتنياهو يشيد بدور ترامب في التعاون مع الدول العربية للمساعدة في إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين من غزة أحياء وزير الخارجية القطري يؤكد ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لضمان تطبيق اتفاق غزة بما يحقق السلام المستدام والاستقرار في المنطقة ألوية العمالقة في اليمن تعلن ضبط سفينة إيرانية محملة بأسلحة ومنتجات إيرانية كانت متجهة إلى الحوثيين قرب باب المندب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر يقول إن الولايات المتحدة هي أعظم صديق لإسرائيل ويعبّر عن امتنانه لإدارة ترامب على دعمها المستمر زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب جزيرة رودس اليونانية
أخر الأخبار

تونس تسمح لطائرة تركية بالهبوط لنقل مساعدات طبية إلى ليبيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تونس تسمح لطائرة تركية بالهبوط لنقل مساعدات طبية إلى ليبيا

مساعدات تركية سابقة لحكومة الوفاق
تونس ـ العرب اليوم

قالت الرئاسة التونسية، فجر الجمعة، إنها سمحت لطائرة تركية محملة بالمساعدات الطبية إلى ليبيا، بالنزول في مطار جربة جرجيس الدولي (جنوب شرق)، لكنها اشترطت تسلم حمولتها. وأوضحت في بيان أنها "اشترطت أن تتولى السلطات التونسية (أمن وجمارك) وحدها دون غيرها، استلام المساعدات والقيام بعملية إيصالها إلى معبر راس جدير الحدودي، ليتسلمها الجانب الليبي". ويرى مراقبون أن إصرار تونس على الإشراف بنفسها على تسلم وتسليم المساعدات الطبية إلى ليبيا، دلالة على وجود مخاوف وهواجس وشكوك بشأن حمولة الطائرة التركية، وإمكانية وجود معدات عسكرية داخلها، خاصة في ظل التسليح غير المحدود الذي تقوم به أنقرة في هذه الفترة، لحكومة الوفاق، وبعد الاتصال الهاتفي الغامض الذي أجراه رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

وتنظر تونس بحذر شديد إلى الدور التركي في المنطقة، خاصة سياستها المتبعة في ليبيا، حيث أعلنت السلطات في أكثر مناسبة حرصها على سيادتها الوطنية والنأي بنفسها عن سياسة المحاور والتحالفات، وتمسكها بحيادها في الملف الليبي. وقبل أكثر من أسبوع، نفت وزارة الدفاع، بشكل قاطع، استعمال قوى أجنبية للأراضي التونسية منطلقاً لعمليات عسكرية، وأكدت أن تونس تمارس سيادتها المطلقة على كافة أراضيها براً وبحراً وجواً، وذلك ردا على تصريحات المتحدث الرسمي باسم القيادة العامة للجيش الليبي أحمد المسماري، أشار فيها إلى أن "أردوغان يرسل الطائرات المحملة بالمرتزقة والأسلحة والدبابات العسكرية إلى ليبيا عن طريق مطار في تونس".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

رئيس وزراء الجزائر يتّهم بوتفليقة بـ"هدم" المؤسسات الاقتصادية وتهميش الكفاءات

المؤسسات الاقتصادية في إيران تعلن زيادة التضخم والبطالة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تونس تسمح لطائرة تركية بالهبوط لنقل مساعدات طبية إلى ليبيا تونس تسمح لطائرة تركية بالهبوط لنقل مساعدات طبية إلى ليبيا



إليسا تخطف الأنظار بإطلالات تجمع بين الأناقة والجرأة

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 07:07 2025 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

التحقيق مع فضل شاكر مستمر واسقاط بعض التهم

GMT 07:26 2025 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

نادين الراسي ترقص بعفوية في دبي وتكشف سر الـ Six pack

GMT 21:52 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

طقوس صباحية بسيطة لدعم صحة الكبد تشمل احتساء القهوة

GMT 15:33 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الأرجنتين: تصويت مصيري وتدخل أميركي

GMT 15:49 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

سوريا الأستاذ وديع

GMT 20:28 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

منة شلبي تعلن رسميًا زواجها بعد جدل الوثيقة المسربة

GMT 07:03 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

سريلانكا بين الجبال والبحار تجربة سياحية لا تُنسى

GMT 15:25 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الدولة الفلسطينية وعبث الدولة الإسرائيلية

GMT 15:13 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

من مهابة القمة إلى مهاوي السفح

GMT 15:18 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

انتخابات فرعية تغيّر المشهد السياسي البريطاني
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab