حركة النهضة تدعو لإصلاحات وإطلاق المشاريع الكبرى
آخر تحديث GMT22:07:38
 العرب اليوم -

حركة النهضة تدعو لإصلاحات وإطلاق المشاريع الكبرى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حركة النهضة تدعو لإصلاحات وإطلاق المشاريع الكبرى

حركة النهضة
تونس – العرب اليوم

نشرت حركة النهضة اليوم الأحد 20 مارس 2016 بيانا بمناسبة إحياء الذكرى الستين للاستقلال ، مشدّدة فيه على أن "الاستقلال الذي يتم الاحتفاء بعيده الستين مسار وطني تحميه الوحدة الوطنية ويحصّنه إقبال التونسيين على العمل والتضحية مضيفة انه بحاجة إلى تعهد إنجازاته وتجاوز هناته وفتح آفاقه حتى يكون الاستقلال تحقيقاً مطرداً للتنمية والأمن والعدالة والحرية" . 
و دعت حركة النهضة ، في بيانها ، إلى التسريع بالإصلاحات وإطلاق المشاريع الكبرى ، مذكّرة بالتحديات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها البلاد والتي تجد جذورها في فشل التنمية ونقص العدالة الاجتماعية وتفشي ظواهر الفقر والفساد والبطالة والتهميش الجهوي.

كما ثمّنت الحركة عقد الحوار الوطني للتشغيل، مؤكّدة سلامة الخيار السياسي نتيجة قيامه على التوافق والشراكة والتعايش، مشيرة أن هذا التحول الذي حقق للتونسيين والتونسيات منجزهم الوطني وهو تحرير المواطن داخل وطنه.
من جهة أخرى ، أشادت الحركة بملحمة بن قردان التي أكدت أن الإرهاب لا مستقبل له في تونس وأن الإرهابيين لا حاضنة لهم فيها، مشيرة إلى أن تونس قدّمت درسا في توطين الديمقراطية ودرسا للآخر في دحر الإرهاب.
هذا وجدّدت ترحمها على شهداء تونس من عسكريين وأمنيين ومدنيين بذلوا أرواحهم وهم يتصدون ببسالة إلى عصابات الإجرام الإرهابي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حركة النهضة تدعو لإصلاحات وإطلاق المشاريع الكبرى حركة النهضة تدعو لإصلاحات وإطلاق المشاريع الكبرى



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab