قصة مدير أمن الإسكندرية الذي كرمه السيسي ونجا من محاولة الاغتيال
آخر تحديث GMT10:13:19
 العرب اليوم -

قصة مدير أمن الإسكندرية الذي كرمه السيسي ونجا من محاولة الاغتيال

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قصة مدير أمن الإسكندرية الذي كرمه السيسي ونجا من محاولة الاغتيال

الرئيس السيسي أثناء تكريم اللواء مصطفى النمر
الإسكندرية - العرب اليوم

حصل اللواء  مصطفى النمر، مدير أمن الإسكندرية الذى تقلد مهام منصبه مديرًا لأمن الإسكندرية، في 13 فبراير/شباط  2017، على نوط الامتياز من الدرجة الأولى من الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال حضوره احتفالات عيد الشرطة الـ 66 مطلع العام الجاري.

وقرر  اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، تجديد الثقة فيه مديرًا لأمن الإسكندرية في يوليو/تموز الماضي مع مواصلة النمر إحكام السيطرة الأمنية على العاصمة الثانية وتضييق الخناق على الإرهابين،، رغم نقل وسائل الإعلام أخبار عن تعيين اللواء أيمن الملاح، مدير أمن الدقهلية، خلفًا له.

تخرج النمر  من كلية الشرطة في العام 1982 وفعل  نجاحات على المستوى الأمني، دفعت الإرهابيين إلى محاولة إغتياله، السبت، بسيارة مفخخة أثناء مرور موكبه بشارع المعسكر الروماني، ما أسفر عن مقتل شخصين سيارة الحراسة وإصابة56 آخرين.

ونجا مدير أمن الإسكندرية من محاولة الإغتيال، ليقوم بعد دقائق من الانفجار بتفقد موقع الحادث وسط ضباط وجنود الأمن، ليواصل جهوده فى حفظ الأمن والأداء المتميز في العمل في مديرية أمن الإسكندرية.
بداية حياته الوظيفية

وبدأ النمر حياته الوظيفية بالعمل في مجال الأمن العام في مديرية أمن القاهرة، لينقل بعدها إلى للعمل في حقل البحث الجنائي لمدة 20 عامًا، عمل خلالها في أمن القاهرة والمنيا وسوهاج ثم عين مأمور لقسم شرطة الخليفة.

وتدرج مصطفى النمر في المناصب القيادية حيث عين عين مساعد مدير أمن القاهرة لفرقة وسط، مرورًا بمناصب مساعد مدير أمن القاهرة لفرقة الشمال، ومساعد لمدير أمن القاهرة للوحدات، ومساعد لمدير أمن القاهرة للأمن العام، ونائبًا لمدير أمن القاهرة لقطاع غرب والجنوب ووسط والشمال، ومنها إلى مديرية أمن الدقهلية قبل أن يستقر بمديرية أمن الإسكندرية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصة مدير أمن الإسكندرية الذي كرمه السيسي ونجا من محاولة الاغتيال قصة مدير أمن الإسكندرية الذي كرمه السيسي ونجا من محاولة الاغتيال



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab