خبراء يحذرون من انقراض الأسود التي تعيش في البراري
آخر تحديث GMT05:40:13
 العرب اليوم -

بسبب ما تتعرض له من اعتداءات

خبراء يحذرون من انقراض الأسود التي تعيش في البراري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خبراء يحذرون من انقراض الأسود التي تعيش في البراري

الأسود التي تعيش في البراري
لندن - العرب اليوم

حذر علماء وخبراء من خطورة انقراض الأسود التي تعيش في البراري، من جراء ما تتعرض له من اعتداءات، سواء كانت من محيطها في البيئة التي تعيش فيها، أو من تهديدات خارجها كتلك التي يمثلها البشر.

وأظهر أحدث فيلم وثائقي بثته " بي بي سي إيرث"، المخاطر التي تهدد 5 من أكثر الحيوانات شهرة في العالم بالانقراض، مثل طيور البطريق والشمبانزي والنمور، وفق ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، السبت.

وتقاتل اللبوات على وجه التحديد (الإناث من الأسود) من أجل البقاء على قيد الحياة في أرض أصبحت مليئة بالأعداء، في وقت يتعين عليها الحفاظ على نسلها وسط التحديات القاسية المفروضة عليهم في البرية.

وقال الباحث في جامعة نيوكاسل، نيكي روست، إنه من أجل ضمان بقاء الأسود على قيد الحياة، لا بد من توحيد الجهود من المنظمات المعنية بالحيوانات، وتدبير التمويل اللازم للحفاظ عليها.

وبعد نفوق ما يقرب من 200 ألف أسد قبل قرن، يعتقد بعض الخبراء أن عدد الأسود في البرية حاليا لا يتجاوز 20 ألف أسد، محذرين من احتمال تراجع هذا العدد يوما بعد يوم.

وتحت التهديد المستمر لخطر الضباع والأسود الذكور التي تقتل الأشبال في حال لم تجد فريسة لها، يبرز الإنسان كواحد من المصادر الأساسية المهددة للأسود في العالم.

وتواجه الأسود هجومًا من البشر على العديد من الجبهات، وتعتقد منظمة "بانثيرا"، وهي منظمة لحماية القطط البرية، أن أخطر أسباب تراجعها يعود إلى فقدان الملجأ، بالإضافة إلى القتل الذي تتعرض له من البشر لحماية ماشيتهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبراء يحذرون من انقراض الأسود التي تعيش في البراري خبراء يحذرون من انقراض الأسود التي تعيش في البراري



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab