مُضيفة طيران تفعل شيئًا مضحكًا ردًا على شكوى راكب
آخر تحديث GMT12:35:52
 العرب اليوم -

أحضرت ورقة مرسوم عليها شمس وسماء وغيوم ولصقتها مكان النافذة

مُضيفة طيران تفعل شيئًا مضحكًا ردًا على شكوى راكب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مُضيفة طيران تفعل شيئًا مضحكًا ردًا على شكوى راكب

مضيفات الطيران
لندن ـ ماريا طبراني

يجب على مضيفات الطيران، التعامل مع الكثير من المواقف غير العادية والغريبة خلال عملهن، حيث أنالبقاء في مكان ضيق مع مجموعة من الغرباء، على بعد آلاف الأميال في السماء، ليس أمرًا سهلًا، فدعونا لا ننسى أن عليهن الابتسام ليكن لطيفات مع الركاب أثناء خدمتهم.

وذكرت صحيفة "الميرور" البريطانية، أنه في بعض الأحيان لا يمكن للمضيفات تحمل ما يحدث، خاصة إذا كان هناك راكبًا واحدًا هو من يثير غضبهن، وهذا ما حدث مع إحدى المضيفات مؤخرًا، بعدما أشتكى أحد الركاب من مقعد الطائرة.

وأظهرت صورة، انتشرت بشكل واسع على وسائل التواصل الاجتماعي من رحلة متجهة إلى اليابان ما حدث، حيث أشتكى الراكب من أنه يجلس في مقعد من المفترض أن يكون بجانب النافذة، ولكن في الحقيقة لم يكن هناك أي نوافذ، فقط جدار الطائرة، ولم يكن المقعد محاذ للنافذة، وهو ما يحدث في بعض الأحيان على متن الرحلات الاقتصادية، على الرغم من دفع المال، للجلوس بجانب النافذة.

ويقال إن الرجل الذي لم يذكر اسمه، طلب الانتقال إلى الصف الآخر، ولكن أتضح أنه لم يكن هناك مكان شاغر لنقله، وهو ما قالته المضيفة، ولكن بعد الاستماع إلى شكوى الراكب، أتت المضيفة بحل مُثير للضحك، حيث أحضرت ورقة مرسوم عليها شمس وسماء وغيوم، ولصقتها مكان النافذة.

وشارك الصورة نحو 7800 شخص على وسائل التواصل الاجتماعي، حصدت نحو 15 ألف إعجاب، وقال أحد المستخدمين إن الحل كان ذكيًا للغاية، وأضاف آخر أنه تفكير رائع من المضيفة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مُضيفة طيران تفعل شيئًا مضحكًا ردًا على شكوى راكب مُضيفة طيران تفعل شيئًا مضحكًا ردًا على شكوى راكب



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab