الدعوة للجهاد في سورية وإغلاق سفارتها متأخرًا
آخر تحديث GMT04:08:05
 العرب اليوم -

القيادي السلفي سالم مرجان لـ"العرب اليوم":

الدعوة للجهاد في سورية وإغلاق سفارتها متأخرًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الدعوة للجهاد في سورية وإغلاق سفارتها متأخرًا

القيادي في "السلفية الجهادية" الشيخ مرجان سالم مرجان

القاهرة ـ العرب اليوم   شن هجوماً ضارياً على رموز المعارضة المصرية، وشكك في ولاء الدكتور محمد البرادعي لمصر، واتهم مرجان، مسؤول الجماعة الجهادية في مصر سابقاً الشيخ نبيل نعيم ، بعقد صفقة مع الفريق أحمد شفيق من أجل إسقاط الرئيس مرسي ونشر الفوضى في البلاد، مشدداً على أن الإسلاميين لن يسمحوا بحدوث ذلك حتى لو تكلف الأمر تقديم المزيد من الشهداء.
وقال مرجان في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم" إن الرئيس مرسي ليس الحاكم الفعلي لمصر، بل مكتب الإرشاد".
ودان إعلان الرئيس مرسي فتح باب الجهاد في سورية وقطع العلاقات معها وإغلاق سفارتها، قائلاً إن هذا الإعلان جاء متأخراً وتالياً لبيان جبهة العلماء التي كانت أول الداعين لفتح باب الجهاد في سورية، مشيراً إلى أن تحقيق مزيد من المكاسب في الشارع لا يكون بالسطو على إنجازات الآخرين.
ووصف القيادي الجهادي حملة "تمرد" بالمخربة، والتي تسعى إلى تدمير مصر، وتابع قائلاً "إن من يتبع هذه الحملة هم مجموعة من المغرر بهم، وأنه يتم دفع مبلغ 300 جنيه لكل فرد من أجل النزول يوم 30 حزيران/يونيو الجاري" على حد قوله.
واستطرد "إن ثورة الجهاديين في مصر لم يحن وقتها إلى الآن لأن الظروف غير مهيأة لها"، ولفت إلى أن عدد الجهاديين في مصر هو الأقل بين دول العالم، نافياً أن يكون تم استدعاء أحد منهم من أجل تظاهرات يوم الجلاء لأنها مجرد زوبعة.
هذا واختتمت قائلة "فعلى الرغم من أنني كنت خارج مجلس إدارة النادي إلا أنني وقتما حدث حادث الألتراس ذهبت للمشرحة بنفسي ولم أجد أي من أعضاء مجلس الإدارة يجلس هناك، ووجدت أنهم مناعين الأهالي تشاهد أبناءهم المتوفين في المشرحة وكانت كل أم تعطيني صورة ابنها لكي أتأكد لها أن كان حي أم لا ، فرغم أنها كانت قاسية على فعل هذا إلا إنني فعلت ووقفت حبا في النادي الأهلي رغم أنني وقتها لم أكن عضوة في مجلس الإدارة ولا أدين من فعل ومن لا يفعل لان هذه ليست قضيتي لكن قضيتي الحقيقية أنني فعلت وسأفعل من اجل النادي الأهلي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدعوة للجهاد في سورية وإغلاق سفارتها متأخرًا الدعوة للجهاد في سورية وإغلاق سفارتها متأخرًا



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 03:56 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

صافرات إنذار تدوي في مناطق إسرائيلية قرب غزة

GMT 01:59 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

إصابة جندي إسرائيلي بانفجار عبوة ناسفة في نابلس

GMT 14:49 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

4 نصائح طبيعية لنوم جيد في الحرارة الشديدة

GMT 16:40 2025 السبت ,05 تموز / يوليو

زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب إسطنبول

GMT 03:49 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

زلزال بقوة 5 درجات في البحر المتوسط

GMT 07:37 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

خطاب النصر

GMT 16:13 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

حنان مطاوع تثير الجدل برسالة غامضة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab