الرياض – العرب اليوم
كشفت عائلة المبتعث ريان إبراهيم (23 عامًا) الذي توفي قرب جامعة "ويتشيتا" في ولاية كنساس الأميركية، بعد إطلاق أربع رصاصات عليه، عن تفاصيل جديدة في حادثة مقتله، لافتة إلى أنّ الحادثة تمت بعد تسلمه مبلغًا ماليًا كان أرسله إليه والده، وأن السرقة دافع الجريمة الأول.
في حين شيعت جموع غفيرة فجر الجمعة جثمان المبتعث وووري الثرى في مقبرة المعلاة، بعد الصلاة عليه في الحرم المكي، وأوضح والدة أن ابنه المغدور به كان ينتظر قبل مقتله حوالة مالية حولها له فجر السبت الماضي، وأن شخصين كانا يتربصان بابنه بعد تسلمها وابتعاده عن جهاز الصرف الآلي، إذ أوقفاه وسلبا منه النقود قبل أن يطلقا عليه أربع رصاصات.
أرسل تعليقك