رئيس حزب تركي أردوغان سبب انفجار أزمة الصرف في تركيا
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

رئيس حزب تركي أردوغان سبب انفجار أزمة الصرف في تركيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رئيس حزب تركي أردوغان سبب انفجار أزمة الصرف في تركيا

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
انقرة - العرب اليوم

 ألقى رئيس حزب "الديمقراطية والتقدم" التركي علي باباجان باللوم على الرئيس رجب طيب أردوغان في المشاكل الاقتصادية في البلاد، معتبرا أنه سبب انفجار أزمة الصرف.

وفي كلمة ألقاها خلال فعالية لحزبه في بلدة فيرانشهير في ولاية شانلي أورفا، قال باباجان "فجر أردوغان سعر الصرف، وزاد كل شيء من الألف إلى الياء، ومنذ ذلك الحين لم تتمكن البلاد من السيطرة على شيء".

وأضاف: "منذ أن قرر الرئيس أردوغان في سبتمبر الماضي خفض سعر الفائدة، تراجعت قيمة الليرة بشكل كبير".

وتابع: "هناك علم يسمى الاقتصاد، لكن لا يوجد أشخاص مناسبون بجانبه بل أناس مرفهون  لا يأتون إلى هنا مثلما نفعل، يصطحبون الكثير من السيارات السوداء معهم عندما يأتون.. لا يمكنك لمسهم ولا يمكنك الوصول إليهم".

وأشار إلى أن أردوغان "أعلن عن مشروع جديد لإنقاذ الاقتصاد وهو الودائع المحمية بالعملة الأجنبية، ولكن ذلك اضطر الحكومة لدفع 80 مليار دولار فوائد للمودعين في 3 أشهر، فهل هذه عدالة؟ هل نعيش في دولة مرفهة؟".

واعتبر أن أردوغان "بات لا يعرف أي شيء عن شعبه، فهو انتقل من حي كاتشيروان المزدحم إلى القصر الرئاسي الفخم في العاصمة أنقرة، حيث لا يوجد لديه جيران".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

أردوغان يؤكد استمرار العمليات العسكرية التركية شمالي العراق ويكشف الهدف منها

 

أردوغان يدين التدخلات الإسرائيلية ضد المصلين الفلسطينيين في الأقصى

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رئيس حزب تركي أردوغان سبب انفجار أزمة الصرف في تركيا رئيس حزب تركي أردوغان سبب انفجار أزمة الصرف في تركيا



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab