محمد الغضبان يؤكد أنّه لا مجال لتبييض التهريب في تونس
آخر تحديث GMT18:07:32
 العرب اليوم -

محمد الغضبان يؤكد أنّه لا مجال لتبييض التهريب في تونس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد الغضبان يؤكد أنّه لا مجال لتبييض التهريب في تونس

نقيب أعوان الديوانة محمد الغضبان
تونس - حياة الغانمي

ذكر كاتب عام نقابة إطارات وأعوان الديوانة السابق محمد الغضبان أنّ قوات الحرس الديواني المتمركزة على الحدود شهدت تعزيزات كبيرة منذ مدة. وقال إنها تعمل بالتنسيق مع قوات الحرس الوطني والشرطة من أجل التصدي إلى الخطر الكبير الذي يتربص بحدود تونس.

وأضاف في تصريح لـ"العرب اليوم" أن مشاكل الحدود التي انفجرت أخيرًا، يمكن أن تعطل عمل الوحدات المتواجدة هناك ويمكن أن تقلل من تركيز الوحدات التي تعمل على الحدود، فعوض أن تهتم بالبوابات وبالمداخل الحدودية تهتم بالطرقات المغلقة وبالاحتجاجات.

وأوضح محدثنا أن وحدات الديوانة حاضرون بالإمكانيات المتوفرة ودعا إلى التقليص من التجاذبات السياسية والفكرية والإيديولوجية والوقوف معًا للتصدي إلى الخطر الذي يهدد أمن تونس واقتصادها. وأضاف الغضبان أنّه من غير المعقول أن يتم تبييض التهريب رغم أن القانون يحجره ويمنعه. ورغم العلم أن التهريب أصبح اليوم في خدمة الإرهاب باعتبار أن من يهرب كراتين بألف دينار قادر على تهريب قطع سلاح بعشرات الآلاف.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد الغضبان يؤكد أنّه لا مجال لتبييض التهريب في تونس محمد الغضبان يؤكد أنّه لا مجال لتبييض التهريب في تونس



GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab