خادم في قصر باكنغهام يسرق مقتنيات ملكية ويبيعها بأبخس الأثمان
آخر تحديث GMT12:35:52
 العرب اليوم -

خادم في قصر باكنغهام يسرق مقتنيات ملكية ويبيعها بأبخس الأثمان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خادم في قصر باكنغهام يسرق مقتنيات ملكية ويبيعها بأبخس الأثمان

الملكة إليزابيث الثانية
لندن - العرب اليوم

ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية أن موظفا ملكيا اعترف بسرقة مقتنيات بقيمة 100 ألف جنيه إسترليني من قصر باكنغهام، المقر الرسمي للملكة إليزابيث الثانية.وكانت شرطة لندن اعتقلت أحد العاملين الملكيين، للاشتباه في قيامه بسرقة عدة مقتنيات من قصر باكنغهام.وأفادت الصحيفة البريطانية بأن أدامو كانتو، الخادم في القصر الملكي، والبالغ من العمر 37 عاما، سرق ميدالية فارس، تعود إلى رئيس الديوان الملكي، السير أنتوني جونستون بيرت، وباعها في مزاد بموقع "eBay" عبر الإنترنت مقابل 350 جنيها إسترلينيا.

ويتهم الرجل أيضا بسرقة وسام ملكي آخر من ماثيو سايكس، الذي كان خدم  البلاط الملكي من 2007 إلى 2010.إضافة إلى ذلك، اعترف كانتو بسرقة مقتنيات أخرى، بما في ذلك صور موقعة للأمير وليام وكيت ميدلتون، وألبوم صور لحفل استقبال الدولة الملكي خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.وقام كانتو بطرح 37 من المقتنيات المسروقة للبيع على موقع "eBay" بأسعار تقل  كثيرا عن قيمتها الحقيقية.وأفرج قاضي المقاطعة عن كانتو بكفالة، وأرسل قضيته إلى محكمة أخرى للبت فيها، محذرا إياه من أنه قد يواجه عقوبة السجن.وبالمحصلة، لم يتم استرداد جميع المسروقات، فيما رفض قصر باكنغهام التعليق على الحادث.

قد يهمك ايضا:

الملكة إليزابيث تحصل على قفازات جديدة تقتل "كورونا"

قصة الهدية القيمة التي عرضتها ملكة بريطانيا ورفضتها دوقة يورك بالنيابة عن ابنتيها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خادم في قصر باكنغهام يسرق مقتنيات ملكية ويبيعها بأبخس الأثمان خادم في قصر باكنغهام يسرق مقتنيات ملكية ويبيعها بأبخس الأثمان



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab