زاهى حواس يكشف طلب الرئيس السادات عندما زار المتحف المصرى
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

رفض أن يتم عرض المومياوات بشكل غير لائق

زاهى حواس يكشف طلب الرئيس السادات عندما زار المتحف المصرى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - زاهى حواس يكشف طلب الرئيس السادات عندما زار المتحف المصرى

الدكتور زاهى حواس وزير الآثار الأسبق
القاهرة - العرب اليوم

كشف الدكتور زاهى حواس وزير الآثار الأسبق، عن طلب الرئيس الراحل أنور السادات ، عندما  أجرى زيارة للمتحف المصرى ، موضحًا أن السادات  عندما شاهد المومياوات تعرض بشكل غير لائق، قال: "لا يمكن أن أرى المومياوات بالشكل ده.. يا نرجعها المقابر يا تتغطى" .وقال حواس في حواره مع الإعلامية إيمان الحصرى، ببرنامج "مساء dmc" عبر قناة dmc""، بعد هذه الزيارة عرضنا مقترح عرض المومياوات داخل المتحف بطريقة بها تعليم، قائلا: "نعرض المومياء الملكية بجانبها تماثيل خاصة بها وفكرة عن التحنيط وكل المعلومات الخاصة بالملك.. حتى يتثنى للسائح معرفة كل المعلومات عنه".

وأضاف حواس ، أنه اصطحب الأميرة مارجريت ، شقيقة ملكة إنجلترا في رحلة إلى المتحف المصرى في السابق، وعندما شاهدت مومياء رمسيس الثانى محنطة، جرت  قائلة: "لا أتحمل أن أرى منظر بنى آدم بالشكل ده" ، لافتا الى أن متحف الحضارة يحكى عن الحضارة المصرية منذ قبل التاريخ وحتى العصر الحديث، ويقع في موقف "خرافى" بالدولة، حيث يشاهد الأهرامات ومصر القديمة معا، متابعا: "البطل في المتحف الحكاية وليس الآثار.. وأشهر حاجتين في مصر توت عنخ آمون والمومياوات".

وكشف الدكتور زاهى حواس، قصة المومياوات الملكية المنتظر نقلها إلى متحف الحضارة، قائلا: "زمان كهنة آمون اكتشفوا أن الناس تسرق المقابر وكنوزها، فبدأوا يحافظوا على المومياوات بنقلها إلى مقبرة ثم إلى خبيئة، وخبيئة الدير البحرى تحتوى على أغلبية المومياوات الملكية" ، لافتا الى أنه في عام 1870 اكتشف أحد الأشخاص كان يرعى الغنم، خبيئة المومياوات الملكية وكان هذا الاكتشاف الأول للمومياوات.

 قد يهمك أيضاّ :

زاهى حواس يؤكد المتحف الكبير أهم مشروع ثقافى فى القرن الـ21

زاهي حواس يؤكد أن الحديث عن لعنة الفراعنة أكذوبة ولا أساس له من الصحة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زاهى حواس يكشف طلب الرئيس السادات عندما زار المتحف المصرى زاهى حواس يكشف طلب الرئيس السادات عندما زار المتحف المصرى



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab