بشار إسماعيل يُوضِّح أنّه يبتعد عن الفن قسرًا ويدعم المَشاهد الجريئة
آخر تحديث GMT04:56:47
 العرب اليوم -

كشف سبب غيابه الطويل عن الأعمال التلفزيونية

بشار إسماعيل يُوضِّح أنّه يبتعد عن الفن قسرًا ويدعم المَشاهد الجريئة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بشار إسماعيل يُوضِّح أنّه يبتعد عن الفن قسرًا ويدعم المَشاهد الجريئة

الفنان السوري بشار إسماعيل
القاهرة - العرب اليوم

ردّ الفنان السوري بشار إسماعيل، على العديد من الأسئلة التي تناولت جوانب مختلفة من حياته المهنية والفنية والإنسانية بصراحته وأسلوبه الجريء، إضافة إلى آرائه ببعض جوانب الفن وما آلت إليه الحركة الفنية بشكل عام.وتحدث إسماعيل عن غيابه الطويل عن الأعمال التلفزيونية، مبيناً أن شركات الإنتاج لا تطلبه للعمل، واصفا الوضع حاليا في الوسط الفني بـ"حارة الحبايب".

وهاجم إسماعيل بعض المنتجين الذين يبحثون عن السهولة في بعض أمورهم، وعن الوجوه الجديدة التي تجنبهم تكاليف إضافية للأعمال الفنية، معتبرا أن بعض المنتجين جهلة يبحثون عن ممثلة جميلة يصنعون لها مسلسلا تلفزيونيا، ووصف هذا الأمر بالمعيب، وحول السبب الحقيقي لابتعاده عن الأعمال الدرامية قال إنه لا يقبل الخطأ، ولا يحتمله لذلك يرفض المخرجون وجوده، إلى جانب ما أسماه لهاث البعض وراء الفائدة المادية، دون إعطاء أهمية للقيمة الفنية.

وشدد إسماعيل على انتفاء صفة الوفاء من الوسط الفني وقال: "ما حدا بيحب حدا الا حسب المصلحة". بينما تحدث عن حضوره في سلسلة "مرايا" المرتقبة للفنان ياسر العظمة، مشيراً إلى أنه لم يتم التواصل بينه وبين العظمة، لكنه يعتبره أستاذا في الفن، ووصف بأنه الكوميديان الأول في الدراما السورية والعربية، معربا عن شوقه بالعمل معه لكن حتى الآن لا يوجد أي شيء يشير إلى مشاركته، وحول مدى تأثر الحالة المادية للفنان بشار إسماعيل بسبب غيابه عن الأعمال الدرامية لفت إلى أن عمله بالفن كان وسيبقى هواية، وهو يعتمد على مصدر آخر غير الفن للحياة.

وفي الحديث عن الدراما والنجوم الحاليين وعن إمكانية أن يعوضوا غياب النجوم الكبار ذكر: "لا أحد يستطيع أن يغطي مكان عدنان بركات، وأحمد عداس، ويعقوب أبو غزالة، ونهاد قلعي" مبينا أن الجمهور يتابع حتى اليوم الأعمال القديمة للدراما السورية، ويتعلق بها أكثر من الأعمال التي يتم إنتاجها حاليا.

وحول الجرأة في الأعمال الدرامية قال إسماعيل إنه لا يرى ما يمنع من الجرأة في المشاهد، معلنا وقوفه إلى صفها إن كانت ضمن الحكاية الدرامية والسياق السليم للنص، منتقدا من رفض هذا الموضوع بحجة الأطفال، وتحدث عن موقف حصل معه على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تعرض لهجوم بسبب ملابسه في المسبح.

قد يهمك ايضا :

حكاية عتب بين مبارك وعزت العلايلي والرئيس لم يقبل العذر

حكاية عزت العلايلي الذي اتُّهم باغتيال عبدالناصر وندم على مقابلة مبارك

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بشار إسماعيل يُوضِّح أنّه يبتعد عن الفن قسرًا ويدعم المَشاهد الجريئة بشار إسماعيل يُوضِّح أنّه يبتعد عن الفن قسرًا ويدعم المَشاهد الجريئة



الملكات والأميرات والسيدات الأوائل يتألقن في أسبوع من الإطلالات الملوكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2025 الخميس ,18 أيلول / سبتمبر

لقاء الحكومة والإعلام

GMT 15:37 2025 الأربعاء ,17 أيلول / سبتمبر

يوتيوب تطلق مجموعة تحديثات فى YouTube Studio

GMT 15:57 2025 الأربعاء ,17 أيلول / سبتمبر

نيللي كريم تخوض السباق الدرامي الرمضاني 2026

GMT 15:50 2025 الأربعاء ,17 أيلول / سبتمبر

سعد لمجرد يفاجئ جمهوره في أحدث أغانيه

GMT 15:19 2025 الأربعاء ,17 أيلول / سبتمبر

اليورو يسجل أعلى مستوى له مقابل الدولار منذ 2021

GMT 03:49 2025 الخميس ,18 أيلول / سبتمبر

تسجيل 16 هزة ارتدادية في كامشاتكا الروسية

GMT 04:15 2025 الأربعاء ,17 أيلول / سبتمبر

توقعات الأبراج​ اليوم الأربعاء 17 سبتمبر/ أيلول 2025

GMT 02:31 2025 الأربعاء ,17 أيلول / سبتمبر

دراسة تلمح إلى دور الروائح في علاج السمنة

GMT 13:33 2025 الأربعاء ,17 أيلول / سبتمبر

‎خمس نقاط مهمة في كلمة السيسي بالدوحة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab