ابنة رجاء الجداوي تكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل وفاتها بـكورونا
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

أوضحت أنّ الفنانة كانت تؤكّد حتى آخر وقت أنها راضية بقضاء الله

ابنة رجاء الجداوي تكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل وفاتها بـ"كورونا"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ابنة رجاء الجداوي تكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل وفاتها بـ"كورونا"

الراحلة رجاء الجداوي
القاهرة ـ العرب اليوم

كشفت أميرة مختار، ابنة الفنان الراحلة رجاء الجداوي، إن والدتها كانت ترتدي الكمامة منذ شهر فبراير، وكانت تستنجد بالإعلامية بوسي شلبي، لكي تخرج من المنزل لكن كنت أرفض ذلك، وأضافت أن الاستديو كان المكان الوحيد الذي تعاملت والدتها فيه مع بشر دون كمامة، ولم يصاب أحد من أسرة مسلسل "لعبة النسيان" بكورونا، لكن مساعدة والدتها، أُصيبت بدور برد عنيف، والطبيب قال إنها ليست كورونا، ومجرد نزلة شعبية حادة.

وتابعت "مختار" أن القصة بدأت قبل عيد الفطر المبارك، عندما بدأت في ترتيب السفر في العيد، لكنها قالت أثناء جلوسها في الصالة "أنا حرانة أوي"، وبقياس درجة حرارتها وجدتها 40، وبعد إجراء المسحة ثبت إصابتها بفيروس كورونا، لافتة إلى أنها بحثت على غرفة عناية خارج القاهرة، التي كانت ممتلئة، وبالفعل تم نقلها إلى الإسماعيلية محل ميلادها، وتوفت هناك، وكانت تردد كلمة "أنا راضية راضية الحمد لله".

وأشارت إلى أن والدتها لم تكن تحمل ضغينة لأي أحد، وكانت تتصالح يوميا مع النفس، حيث كانت تقول "لما بدخل أنام مشيلش من حد"، وهذا ما ظهر في آخر تسجيل لها التي تشكر الجميع على الدعاء لها وتطالبهم بأخذ الاحتياطات لعدم الإصابة مثلها.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ابنة رجاء الجداوي تُبيّن للمرة الأولى المتسبب في نقل "كورونا" إلى والدتها

ابنة رجاء الجداوي تشارك متابعيها بصورة لوالدتها عبر إنستجرام

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ابنة رجاء الجداوي تكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل وفاتها بـكورونا ابنة رجاء الجداوي تكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل وفاتها بـكورونا



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab