هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها
آخر تحديث GMT11:01:24
 العرب اليوم -

تعوَّل على محبة المصريين الطيبين لإنقاذها من المؤامرة

هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي
بيروت - ميشال حداد

تواجه الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، ثمة حرب معلنة من خلف الكواليس في مصر بعد أن أثبتت حضورها بين الشعب المصري ونالت الاستحسان والمتابعة والتأييد على صعيد الغناء والتمثيل في آن واحد, واللافت للنظر أن قبل أزمتها مع المنتج المصري محمد السبكي كانت جميع الأمور تسير على ما يُرام ولم تكن هناك قضايا ولا دعاوى قضائية حتى وقعت مشكلة فيلم "ثانية واحدة" التي كان هناك سعي واضح لإيقاف النجمة عن التمثيل في القاهرة مقابل ضريبة مالية فرضها السبكي في الشكوى المقدمة منه إلى القضاء ونقابة الممثلين المصريين.
هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

وفوجئت هيفاء، بدعوى جديدة رُفعت ضدها من قبل صحفية مصرية وجدت في الـ " هوت شورت " الذي ظهرت به في حفلة الجامعة الأميركية في مصر تعديًا على الآداب العامة وهي الناحية المستغربة في مدة زمنية قصيرة ليست ببعيدة عن قضية السبكي وكأن الهدف إبعاد وهبي عن المصريين بالقوة وهي تتناول تلك الناحية في مجالسها الخاصة بالقول : لن يتمكن أحد من إبعادي عن مصر لأنها جزء مني كما هو حال لبنان ونصفي مصري وصلتي بالمصريين أقوى بكثير من أي مؤامرات.
هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

وربما الصحفية التي رفعت الدعوى لم تتابع بعد إطلالات فنانات أخريات ربما ظهرن بملابس تتعدى الـ " هوت شورت " بأشواط ولم تقدم على مقاضاتهن أو ربما هي محاولة لاكتساب الشهرة من خلال اسم وهبي التي من البديهي أن توفر لها مادة إعلامية خصبة في الوطن العربي بأسره . فهل السبكي مازال مُصرًا على محاربة هيفاء ؟ أو أنها محاولة من الصحفية لاكتساب الشهرة ؟ وفي المقابل تصر وهبي على حضورها القوي في مصر وتؤكد بالقول : من كان الله معه فمن عليه ؟ ومحبة المصريين الطيبين تتجاوز كل المساعي لإلغائي في مصر بالتحديد .
هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها



GMT 23:31 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة
 العرب اليوم - منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة

GMT 23:31 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة

GMT 23:06 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

أكذوبة النموذج الإسرائيلي!

GMT 08:56 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

شهيد في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة جنوب لبنان

GMT 20:59 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

نجيب محفوظ كاتب أطفال

GMT 23:51 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

طهران ــ بيونغيانغ والنموذج المُحتمل

GMT 23:10 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

ماذا نريد؟

GMT 10:12 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

219 مستوطنا إسرائيليا يقتحمون المسجد الأقصى

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

مقتل 7 أشخاص وإصابة 15 آخرين في حادث سير بالجزائر

GMT 21:15 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

الأهلي في أحلام الفيفا الكبيرة..!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab