موريتانيا تدخل مرحلة الصمت الانتخابي لاختيار خليفة لولد عبد العزيز
آخر تحديث GMT08:39:43
 العرب اليوم -

موريتانيا تدخل مرحلة الصمت الانتخابي لاختيار خليفة لولد عبد العزيز

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - موريتانيا تدخل مرحلة الصمت الانتخابي لاختيار خليفة لولد عبد العزيز

انتخابات موريتانيا - صورة من الأرشيف
نواكشوط - العرب اليوم

 قبل يوم من الانتخابات الرئاسية في موريتانيا، دخلت البلاد، مرحلة الصمت الانتخابي بعد انتهاء الحملات الدعائية لستة مرشحين يتنافسون لخلافة الرئيس المنتهية ولايته محمد ولد عبد العزيز

وكانت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات في موريتانيا، أعلنت الأربعاء، أنها أكملت إجراءات نقل المعدات والتجهيزات إلى جميع مراكز الاقتراع في عموم البلاد.

وأفادت اللجنة في بيان بأن كل مكاتب التصويت باتت جاهزة لاستقبال الناخبين للإدلاء بأصواتهم واختيار مرشحهم.

ووفق البيان، فقد تم تجهيز ونقل المستلزمات التي يتطلبها الاقتراع، من لوائح انتخابية وبطاقة الناخب والستائر والحبر اللاصق والأقفال والصناديق ومحاضر التصويت.

ويتجه الناخبون الموريتانيون البالغ عدد أزيد من مليون ونصف مليون ناخب، يوم السبت إلى صناديق الاقتراع، لاختيار رئيس جديد للبلاد، من بين 6 مترشحين، هم: وزير الدفاع السابق محمد ولد الغزواني وهو الأفر حظا، والوزير الأول السابق سيدي محمد ولد بوبكر، والنائبان البرلمانيان، محمد ولد مولود، وبيرام ولد عبيدي، والبرلماني السابق كان حاميدو بابا، والخبير المالي محمد الأمين المرتجي.

وعلى عكس الانتخابات الرئاسية السابقة التي جرت عام 2014 وترشحت فيها امرأة واحدة، هي مريم مولاي إدريس، لم تترشح أي سيدة في هذه الانتخابات.

وسعت سيدة موريتانية للترشح للسباق الرئاسي، ولكنها لم تستوف شروط الترشح وقررت الانضمام لحملات دعائية لمناصرة أحد المرشحين.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

موريتانيا تدخل مرحلة الصمت الانتخابي لاختيار خليفة لولد عبد العزيز موريتانيا تدخل مرحلة الصمت الانتخابي لاختيار خليفة لولد عبد العزيز



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab