إخوان ليبيا يهاجمون قاضيا ويهددون بقتله
آخر تحديث GMT08:28:36
 العرب اليوم -

إخوان ليبيا يهاجمون قاضيا ويهددون بقتله

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إخوان ليبيا يهاجمون قاضيا ويهددون بقتله

الصادق الغرياني مفتي التنظيمات الإرهابية في ليبيا
طرابلس - العرب اليوم

هاجم الصادق الغرياني مفتي التنظيمات الإرهابية في ليبيا قاضيا لإصداره حكما على إرهابي بالإعدام.ورفض الغرياني الحكم الصادر من أحد محاكم طرابلس على إرهابي من عناصر تنظيم داعش بالإعدام رميا بالرصاص واصفا القاضي بأنه "أحد قضاة النار".وادعى الغرياني أن الإرهابي المحكوم عليه كان "يجاهد" دفاعا عن ما وصفه بـ"الحرمات والديار".وكانت محكمة استئناف طرابلس قد حكمت حضوريا علي الإرهابي "محمد التواتي محمد النفار " بالإعدام رميا بالرصاص ،لانضمامه إلى مجموعات متطرفة ومقاتلتة قوات الجيش الليبي في مدينة بنغازي.

والنفار هو متطرف ليبي بارز سبق وقاتل الجيش الليي في بنغازي وأصيب مرتين وتلقي علاجا في تركيا عقب خروجه عبر منافذ مدينة مصراتة.
واعترف النفار، في وقت سابق، بجلب عناصر أجنبية لمقاتلة القوات المسلحة الليبية في مدينة بنغازي وتفخيخهم المنازل والمباني العامة لعرقله الجيش.

 كما شارك في الهجمات الإرهابية على الهلال النفطي ومدينة إجدابيا قبل تحريرهم من الإرهاب.وعقب حكم القاضي المستشار "محمد علي البوسيفي" القائم بمحكمة استئناف طرابلس، تعرض للتحريض والتهديد من قبل عدة عناصر إخوانية ومطلوبة أبرزهم، حمد صالح حسين العشيبي، الهارب من بنغازي والمطلوب لدي السلطات الأمنية والعسكرية.وحرض العشيبي على قتل القاضي عبر صفحته على "تويتر" واصفا إياه بـ"هدف مشروع" لمن أسماهم "الثوار".

 قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الصادق الغرياني يُطالب بالخروج في مظاهرات "عارمة" لطرد غسان سلامة

الانقسامات السياسية في ليبيا تُلقي بظلالها على عمل المنظومة الإعلامية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إخوان ليبيا يهاجمون قاضيا ويهددون بقتله إخوان ليبيا يهاجمون قاضيا ويهددون بقتله



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab