إثيوبيا تكشف عن سببين ينتهكان سيادتها ويخلان بأمنها وراء رفض الاتحاد الأوروبي مراقبة الانتخابات
آخر تحديث GMT09:33:52
 العرب اليوم -

إثيوبيا تكشف عن سببين "ينتهكان سيادتها ويخلان بأمنها" وراء رفض الاتحاد الأوروبي مراقبة الانتخابات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إثيوبيا تكشف عن سببين "ينتهكان سيادتها ويخلان بأمنها" وراء رفض الاتحاد الأوروبي مراقبة الانتخابات

الاتحاد الأوروبي
أديس أبابا – العرب اليوم

أشار دينا مفتي إلى أن "أحد مطالب الاتحاد الأوروبي كان جلب تقنية VSAT التي تعد الأولى من نوعها في إدارة الانتخابات الوطنية الإثيوبية، على الرغم من إمكانية الوصول إلى جميع مراكز الاقتراع من قبل تكنولجيا تديرها الاتصالات الوطنية"، وفقا لما نقلته وكالة أنباء "إينا" الإثيوبية.

وأكّد دينا مفتي أن "إحضار تقنية لن يديرها نظام الاتصالات الوطني هو سيطرة "غير مباشرة" على القيادة، والمسألة الثانية التي أثارها الاتحاد الأوروبي أن يكون له حق في  تقديم إحاطة إعلامية بمجرد انتهاء الانتخابات".

وصرّح دينا مفتي أن "هذه الخطوة تنتهك سيادة الدولة التي لديها مجلس انتخابي خاص بها يحق له إعلان النتائج النهائية للانتخابات".

وكان من المقرر أن تجري إثيوبيا الانتخابات، في أغسطس/ آب الماضي، لكنها تأجلت بسبب جائحة "كورونا".

وقالت هيئة الانتخابات في إثيوبيا: "الانتخابات البرلمانية ستُجرى في الخامس من يونيو/ حزيران المقبل، وأن الجدول لا يشمل إقليم تيغراي. وأضافت أنها ستعلن عن موعد إجراء الانتخابات في الإقليم فور تشكيل حكومة محلية تكون قادرة على تأمين فتح مكاتب الانتخابات هناك".

قد يهمك ايضا:

الإتحاد الأوروبي يستدعي السفير الروسي في بروكسل على خلفية العقوبات الروسية

تفاؤل أوروبي بإنهاء النزاع مع أميركا حول دعم شركتي «إيرباص» و«بوينغ»

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إثيوبيا تكشف عن سببين ينتهكان سيادتها ويخلان بأمنها وراء رفض الاتحاد الأوروبي مراقبة الانتخابات إثيوبيا تكشف عن سببين ينتهكان سيادتها ويخلان بأمنها وراء رفض الاتحاد الأوروبي مراقبة الانتخابات



GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab