حملة ممنهجة في الإنترنت قد تعرض حياة ولي العهد السعودي السابق للخطر
آخر تحديث GMT08:11:53
 العرب اليوم -

حملة ممنهجة في الإنترنت قد تعرض حياة ولي العهد السعودي السابق للخطر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حملة ممنهجة في الإنترنت قد تعرض حياة ولي العهد السعودي السابق للخطر

محمد بن نايف
الرياض _ العرب اليوم

 أفادت صحيفة "الغارديان" البريطانية بأن محامين يعملون لصالح وزير الداخلية وولي العهد السعودي السابق محمد بن نايف، حذروا من أنه تعرض لحملة ممنهجة في الإنترنت قد تعرض حياته للخطر.

وأكدت الصحيفة في تقرير نشرته اليوم السبت أن المحامين توجهوا إلى شركة "يوتيوب" بطلب حذف فيديو يزعم تورط بن نايف في مؤامرة للإطاحة بولي العهد الحالي الأمير محمد بن سلمان.

وأشار المحامون إلى أن الفيديو قد يؤدي إلى تنفيذ عمليات انتقامية خطيرة ضد موكلهم، لكن "يوتيوب" لم تتخذ بعد أي إجراءات لحذف الشريط.

وكذّب المحامون في رسالتهم إلى "يوتيوب" الادعاءات الواردة في الفيديو التي تنص على أن بن نايف طليق وشوهد مؤخرا برفقة الفائز المفترض في انتخابات الرئاسة الأمريكية جو بايدن.

وقال المحامون أن موكلهم في الواقع لا يزال قيد الحبس في بلده منذ مارس مع تقييد وصول أفراد عائلته إليه، مضيفين أن ولاء محمد بن نايف لمحمد بن سلمان كان ولا يزال ثابتا.

وبالتوازي مع نشر هذا الفيديو تم الكشف حسب تقرير الصحيفة، عن سيل من التغريدات في مواقع التواصل الاجتماعي مفادها أن بن نايف كان جزءا من مخطط لـ"الدولة العميقة" يقوده الحزب الديمقراطي الأمريكي بهدف إسقاط                  الملك سلمان بن عبد العزيز، وأن الكشف عن هذا المخطط أسفر عن عزل ولي العهد السابق عام 2017.

 

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

صحيفة أميركية تتحدث عن اعتقال محمد بن نايف وشقيق العاهل السعودي

تشييع جثمان والدة ولي العهد السعودي السابق الأمير محمد بن نايف

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حملة ممنهجة في الإنترنت قد تعرض حياة ولي العهد السعودي السابق للخطر حملة ممنهجة في الإنترنت قد تعرض حياة ولي العهد السعودي السابق للخطر



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab