مطالبات بمعلم في مدرسة خربة محاطة بالاستيطان بالخليل
آخر تحديث GMT02:41:18
 العرب اليوم -

مطالبات بمعلم في مدرسة خربة محاطة بالاستيطان بالخليل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مطالبات بمعلم في مدرسة خربة محاطة بالاستيطان بالخليل

أهالي خربة شعب البطم في مسافر يطّا جنوب محافظة الخليل
الخليل - العرب اليوم

طالب أهالي خربة شعب البطم في مسافر يطّا جنوب محافظة الخليل بالضفة الغربية المحتلة وزارة التربية والتعليم الموافقة على إرسال معلّم للصفّ السابع الأساسي، بعد توفيرهم غرفة صفّية، للحيلولة دون تنقل أطفالهم بين عدد من المستوطنات والشوارع الالتفافية المحيطة بخربتهم، وتعريضهم للأخطار.

وأوضح المواطن زياد النّجار أحد سكّان الخربة لوكالة "صفا" أنّ الأهالي تمكنوا من افتتاح المدرسة قبل نحو ثلاثة أعوام، بغرف صفية تنامت شيئا فشيئا حتّى وصلت إلى الصّف السّادس.

وأشار إلى أنّ المدرسة المخطرة بالهدم يدرس بها نحو (42) طالبا وطالبة، ويخشى الأهالي من إرسال أبنائهم إلى مدرسة التواني القريبة، لاضطرارهم المشي على الأقدام لنحو "كيلو ونصف" متر، ويضطرون لانتظار حافلة تقلّهم إلى مدرستهم قرب أحد الشوارع الالتفافية، ما يعرّضهم للخطر.

وطالب النجار وزارة التربية والتعليم بإرسال معلّم للصف السابع الأساسي، وإنقاذ أبنائهم من أخطار حقيقة من جانب المستوطنين.

وكشف عن تنفيذ عشرات المستوطنين مؤخرا هجمة على الخربة، وإغلاق مدخلها بالحجارة، إضافة إلى تكرار سلطات الاحتلال عمليات الإخطار لمساكن المواطنين المتواضعة بالهدم.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مطالبات بمعلم في مدرسة خربة محاطة بالاستيطان بالخليل مطالبات بمعلم في مدرسة خربة محاطة بالاستيطان بالخليل



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

سنة ثالثة شعر

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

مدخل إلى التثوير!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

أزرار التحكم... والسيطرة!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

فيلبي وحفيدته سارة... وإثارة الشجون

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

«رؤية 2030»: قارب النجاة في عالم مضطرب

GMT 13:58 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

GMT 18:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فرص للسلام في الشرق الأوسط!

GMT 18:04 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

«إني متوفيك ورافعك»

GMT 17:57 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

‎الممر البحرى الأمريكى و٧ مخاوف مشروعة

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 17:56 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

تفوق الأندية المصرية إفريقيًا

GMT 18:02 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

نجوم الفضائح والتغييب

GMT 16:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

وسادة المقاطعة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab