أبو الغيط يصرح موقف مجلس الأمن من سد النهضة مؤسف وإثيوبيا تريد خنق دولتي المصب
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

أبو الغيط يصرح موقف مجلس الأمن من سد النهضة مؤسف وإثيوبيا تريد خنق دولتي المصب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أبو الغيط يصرح موقف مجلس الأمن من سد النهضة مؤسف وإثيوبيا تريد خنق دولتي المصب

الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط
القاهره-العرب اليوم

قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، إن إثيوبيا تريد خنق دولتي المصب مصر والسودان، في حين أن أداء مجلس الأمن مؤسف في تناوله لقضية السد الإثيوبي.

وأضاف أبو الغيط أن "ننجح في إقناع إثيوبيا بأن يكون ملء السد في حدود معقولة بدون التأثير على الحصة السنوية لمصر والسودان".

وتابع أتصور أن "المجتمع المصري يمكنه التعامل مع ملف السد الإثيوبي بدون اللجوء إلى أي إجراءات سياسية خارجية".

وأوضح، أنه "لا بد من اتخاذ إجراءات من الدولة المصرية بشأن أزمة السد الإثيوبي فمصر تعمل على مشروعات تحلية المياه وتحسين أدوات الزراعة".

وأكد أبو الغيط أن "المجتمع الدولي خذل مصر والسودان في ملف السد الإثيوبي والصين وروسيا وأمريكا دول منبع للأنهار ولا يريدوا أن يعطوا لدول المصب حقوقهم في المياه".

وتابع أن "مجلس الأمن يزعم أنه مسئول عن صيانة الأمن والسلم والدوليين ولكنه لا يتحرك شيء في مجلس الأمن إلا وفقا لمصالح محددة".

وشدد على أن "حق الإنسان في الحياة مطلب أساسي ولكن المصالح هي التى تحكم علاقات الدول مع بعضها والجمعية العامة للأمم المتحدة تحدثت عن تقييد استخدامات حق الفيتو ".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

أبو الغيطْ يصرح أنَ المواجهةَ بينَ الدولِ العظمى تقتربُ والأيديولوجيا في العالمِ الغربيِ مخيفةً

أبوالغيط يعرب عن قلقه البالغ إزاء الاشتباكات التي شهدتها طرابلس

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبو الغيط يصرح موقف مجلس الأمن من سد النهضة مؤسف وإثيوبيا تريد خنق دولتي المصب أبو الغيط يصرح موقف مجلس الأمن من سد النهضة مؤسف وإثيوبيا تريد خنق دولتي المصب



 العرب اليوم - غوارديولا يحذر السيتي وآرسنال من مصير ليفربول

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab