خبيرٌ مصريٌ يصرحُ أنَ إثيوبيا تستولي على إيرادِ يوليو وهذا منْ مخاطرِ الملءِ الثالثِ
آخر تحديث GMT09:58:54
 العرب اليوم -

خبيرٌ مصريٌ يصرحُ أنَ إثيوبيا تستولي على إيرادِ يوليو وهذا منْ مخاطرِ الملءِ الثالثِ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خبيرٌ مصريٌ يصرحُ أنَ إثيوبيا تستولي على إيرادِ يوليو وهذا منْ مخاطرِ الملءِ الثالثِ

سد النهضة الاثيوبي - سدود على النيل في أثيوبيا - تحويل مياه النيل في أثيوبيا - مشروع سد النهضة الاثيوبي
القاهره-العرب اليوم

كشف خبير المياه المصري، عباس شراقي، أن إثيوبيا استعدت بكامل طاقتها لتنفيذ الملء الثالث لسد النهضة، لافتا إلى أنه يتوقع أن يتراوح ما بين 10 إلى 11 مليار متر مكعب ولأول مرة.

وقال شراقي لـ"مصراوي"، إن "إثيوبيا ستستعيد الـ2 مليار متر مكعب المفقودين خلال الفترة الماضية في غضون من 3 إلى 4 أيام في أول أيام الفيضان الذي سيبدأ خلال أسبوعين من الآن"، مشيرا إلى أن المياه لم تصل مصر إلا مطلع شهر أغسطس.

وتوقع شراقي، أن كمية المياه الموجودة حاليا بالسد تبلغ 6 مليارات متر مكعب، وإثيوبيا قد تخزن 5 مليارات متر مكعب منهم 2 مليار خرجت خلال الفترة الماضية، مؤكدا أنها مرحلة جديدة من مراحل الملء أحادية الجانب.

وأشار شراقي إلى أن "كل نقطة مياه يتم تخزينها بدون اتفاق مع دولتي المصب تزيد من نقاط الخلاف بين البلدان الثلاث"، مضيفا: "هذه المياه كان من المفترض أن تصل إلى دولتي المصب السودان ومصر".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

خبيرٌ يكشفُ سببَ انخفاضِ مخزونِ سدِ النهضةِ

برلماني مصري يعلق على تصريحات السيسي بخصوص سد النهضة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبيرٌ مصريٌ يصرحُ أنَ إثيوبيا تستولي على إيرادِ يوليو وهذا منْ مخاطرِ الملءِ الثالثِ خبيرٌ مصريٌ يصرحُ أنَ إثيوبيا تستولي على إيرادِ يوليو وهذا منْ مخاطرِ الملءِ الثالثِ



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

سنة ثالثة شعر

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

مدخل إلى التثوير!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

أزرار التحكم... والسيطرة!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

فيلبي وحفيدته سارة... وإثارة الشجون

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

«رؤية 2030»: قارب النجاة في عالم مضطرب

GMT 13:58 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

GMT 18:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فرص للسلام في الشرق الأوسط!

GMT 18:04 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

«إني متوفيك ورافعك»

GMT 17:57 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

‎الممر البحرى الأمريكى و٧ مخاوف مشروعة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab