وساطة موريتانية بين الفرقاء السياسيين في غينيا بيساو
آخر تحديث GMT23:49:09
 العرب اليوم -

وساطة موريتانية بين الفرقاء السياسيين في غينيا بيساو

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وساطة موريتانية بين الفرقاء السياسيين في غينيا بيساو

الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز
نواكشوط - الشيخ بكاي

من المتوقع أن يبدأ الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز قريبا وساطة بين الفرقاء السياسيين في غينيا بيساو التي زار رئيسها نواكشوط الثلاثاء .

وأكدت مصادر موريتانية مطلعة لـ"العرب اليوم" أنه تم الاتفاق بين الرئيس جوزيه ماريو فاز ونظيره الموريتاني عزيز على أن يشرع الأخير في وساطة تنهي الأزمة القائمة بين الرئاسة في غينيا بيساو والبرلمان منذ إقالة رئيس الحكومة دومينغو بيريرا في آب أغسطس من العام 2015.

وتأتي وساطة الرئيس الموريتاني بعد فشل وساطة إفريقية قام بها رئيس الاتحاد الافريقي السابق ألفا كوندي الذي اتهمه خصوم فاز بالانحياز. 

وعين فاز رؤساء للوزراء ظل البرلمان يرفضهم .. وكانت آخر محاولة تعيين عمارو سيسوغو أمبالو في تشرين الثاني نفمبر 2016 

وهذه ثاني وساطة في غرب إفريقيا يقوم بها الرئيس الموريتاني بعد وساطة ناجحة في غامبيا أقنعت الرئيس السابق يحيى جامح بترك السلطة والرحيل من البلاد بعد رفضه الاعتراف بنتائج الانتخابات التي جاءت بالرئيس آمادو بارو.

وترتبط موريتانيا وغينيا بيساو المطلتان على الأطلسي، بعلاقات قوية تقوم على تبادل تجاري مهم ووجود جاليتين كبيرتين لكل منهما في البلد الآخر. وبين البلدين تحالف قديم في إطار دول غرب القارة الافريقية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وساطة موريتانية بين الفرقاء السياسيين في غينيا بيساو وساطة موريتانية بين الفرقاء السياسيين في غينيا بيساو



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:14 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أحمد حلمي يعتذر عن واقعة "مصري وصف أول"

GMT 11:32 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الأردن خط أحمر

GMT 05:36 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

فلسطين في قلب مهرجان «مالمو»!

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 01:09 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

3 غارات أميركية تستهدف مديرية كتاف في صعدة

GMT 08:18 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

8 شهداء في قصف إسرائيلى على رفح وبيت لاهيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab