جنبلاط يؤكّد أن الكهرباء هي نقطة الأساس في الإصلاح
آخر تحديث GMT18:04:01
 العرب اليوم -

جنبلاط يؤكّد أن الكهرباء هي نقطة الأساس في الإصلاح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جنبلاط يؤكّد أن الكهرباء هي نقطة الأساس في الإصلاح

رئيس "الحزب التقدمي الاشتراكي" الوزير والنائب السابق وليد جنبلاط
بيروت - العرب اليوم

أجرى رئيس "الحزب التقدمي الاشتراكي" الوزير والنائب السابق وليد جنبلاط ، زيارة إلى رئيس المجلس النيابي نبيه بري، رافقه فيها الوزير السابق غازي العريضي، حيث تم عرض الأوضاع العامة وبخاصة على الساحة اللبنانية.

وبعد اللقاء قال جنبلاط "فقدنا اليوم، فقدت الندوة النيابية وفقد لبنان، دستوريا عريقا وبرلمانيا عريقا المرحوم ‏روبير غانم، هذه خسارة كبيرة وهذا جزء من لبنان الأصيل والعريق يذهب مع الأسف، لكن هذه سُنّة الحياة"، وأضاف "استعرضنا مع الرئيس بري مسلسل الأحداث، لا شيء جديدا، لكن سمعت كلام الرئيس سعد الحريري ‏في دبي حول الإصلاح. عظيم، نحن كلنا مع الإصلاح، لكن النقطة الأساس في الإصلاح هي الكهرباء، ونمي إلينا ‏بأن هناك طلب سُلفة إضافية للكهرباء بقيمة 800 بليون ليرة، أعتقد أن هذا هو المدخل الغلط للإصلاح. هذا كل ‏تعليقي ولن أضيف شيئا كي لا أشوش على مسيرة الإصلاح‎".‎

‎ ‎وبشأن زيارة الوزير وائل أبو فاعور إلى بعبدا، حيث صرّح أن الرئيس ميشال عون هو الشريك الوحيد في التسوية الوزارية، قال جنبلاط "الرئيس بري أساس في التسوية، وائل كان في بعبدا فحصر كلامه عن بعبدا، ومع كل محبتي لوائل لا ‏أعرف "كيف طلعت معه"، ولكن الرئيس بري أساس في التسوية وفي كل الأمور، وهو الشريك الأساس في كل ‏شيء"، وحين سُئل: والرئيس الحريري؟ أجاب "طبعا طبعا"‎.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

- نبيه بري يؤكد أن الاتجاه السليم للحكومة اللبنانية يبدأ بتطبيق القوانين

- تقارب الحكومة اللبنانية مع دمشق يثير قلق جنبلاط

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جنبلاط يؤكّد أن الكهرباء هي نقطة الأساس في الإصلاح جنبلاط يؤكّد أن الكهرباء هي نقطة الأساس في الإصلاح



GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab