رئيس النواب الليبي يُهدد بالاستقالة بسبب خلاف مع أعضاء بالمجلس
آخر تحديث GMT13:02:09
 العرب اليوم -
هيرفي رونار يقرر استبعاد اللاعب عبد الرحمن العبود من معسكر المنتخب السعودي بعد تعرضه للإصابة السويد تستثمر 370 مليون دولار في أنظمة مضادة للطائرات المسيرة ترمب يخسر نوبل للسلام لصالح زعيمه فنزويليه والمعارضه تكسب الاهتمام العالمي نتنياهو يؤكد بقاء جيش الاحتلال في غزة للضغط علي حماس ونزع سلاحها نتنياهو يؤكد أن المحتجزين سيعودون إلى إسرائيل في وقت قريب بعد تقدم المفاوضات الجارية بدء عودة النازحين الفلسطينيين إلى مدينة غزة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ وهدوء الأوضاع الميدانية وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ تنفيذا لاتفاق شرم الشيخ الذي تم التوصل إليه بين الأطراف المعنية استجابة لما تم الاتفاق عليه في شرم الشيخ الاحتلال الإسرائيلي يوافق على إدخال 600 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة يومياً وزير الخارجية السوري يصل إلى لبنان في أول زيارة لمسؤول سوري رفيع منذ سقوط نظام الأسد جيش الاحتلال يبدأ في الانسحاب من شارع الرشيد وسط قطاع غزة
أخر الأخبار

رئيس النواب الليبي يُهدد بالاستقالة بسبب خلاف مع أعضاء بالمجلس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رئيس النواب الليبي يُهدد بالاستقالة بسبب خلاف مع أعضاء بالمجلس

عقيلة صالح، رئيس مجلس النواب الليبي
طرابلس -العرب اليوم

قال مصدر مقرب من عقيلة صالح، رئيس مجلس النواب الليبي،، إن صالح «هدد للمرة الأولى بتقديم استقالته من منصبه، الذي يتولاه منذ عام 2014»، على خلفية تصاعد الخلافات مع بعض أعضاء المجلس، بينما أعلن مجلس الدولة موافقته مبدئياً على «مقترح خارطة طريق المسار التنفيذي للقوانين الانتخابية».

وفى مؤشر على استمرار الانقسام بين أعضائه، أجّل مجلس النواب جلسته التي كانت مقررة (مساء الثلاثاء) لمدة أسبوعين، وأرجع التأجيل في بيان رسمي إلى الـ25 من هذا الشهر، «لمزيد من التشاور حول بنود جدول الأعمال».

وأشار المصدر، الذي طلب عدم تعريفه، إلى أن «صالح لوّح باستقالته فعلاً، وكان سيفعلها وهذا ما هدأ الأمور قليلاً»، لكنه نفى في المقابل ما تردد عن تعرض صالح لمحاولة اعتداء (مساء الثلاثاء) من قبل بعض أعضاء المجلس المعترضين على تأجيل الجلسة، موضحاً أن المعلومات المتداولة بهذا الخصوص «غير صحيحة»، ومؤكداً أنه «لم يحصل أي شيء إطلاقا»، وذلك ردا على تقارير ادعت أن ثلاثة على الأقل من أعضاء المجلس حاصروا صالح، وحاولوا الاعتداء عليه بالضرب لمنعه من عقد الجلسة، ما اضطره إلى «مغادرة مقر مجلس النواب في بنغازي، عائداً إلى مكتبه في مدينة القبة».

وأضاف المصدر موضحا أن «الخلاف ليس حول خارطة الطريق التي نوقشت، لكن حول إلغاء جلسة عقدت قبل عيد الأضحى برئاسة النائب الثاني لصالح»، ولفت إلى أن «نواب المنطقة الغربية وآخرين متمسكون بإلغاء الجلسة، وما خرجت به من قرارات»، موضحاً أن الجلسة التي كانت مقررة (مساء الثلاثاء) لم تعقد، ولم يدخل النواب أو صالح للقاعة من الأساس؛ لأن الخلاف قائم ولم يحلّ، ومشيراً إلى أن نواب المنطقة الغربية «تمسكوا بالإلغاء أو المقاطعة، وعدم الحضور للمجلس مرة أخرى، وهذا سيعطل عمل المجلس، باعتبارهم العدد الأكبر».

ووصف المصدر الوضع بأنه «انقسام خطير هذه المرة»، وتوقع ألا تعقد الجلسة المقبلة بعد أسبوعين، «حيث لا تزال المشكلة قائمة من دون حل»، مشدداً على أنه «إذا لم تلغَ الجلسة وقراراتها فسيكون هناك انقسام خطير لا محالة». ومع ذلك توقع المصدر المقرب من صالح «إمكانية أن تحل الأمور قبل الجلسة المقبلة؛ لأنها بعد أسبوعين، لافتاً إلى أن «الأمور بدأت تتجه نحو الحل من خلال التهدئة، لكن كل شيء وارد»، على حد تعبيره.

في المقابل، قال مجلس الدولة إنه تم خلال جلسته بطرابلس القبول المبدئي لخارطة الطريق المقترحة، مع الأخذ في الاعتبار الملاحظات الواردة من الأعضاء. ونقل رئيس المجلس، خالد المشري عن سفيرة كندا، إيزابيل سافارد، التي التقاها مساء الثلاثاء بالعاصمة طرابلس، إشادتها بجهود إنجاز القوانين الانتخابية، معربة عن دعم بلادها لمسار الحل الليبي - الليبي، مشيرا إلى أنهما ناقشا سبل عودة الشركات الكندية للمساهمة في عملية الإعمار بليبيا.من جهته، رحب عبد الحميد الدبيبة، رئيس حكومة الوحدة «المؤقتة»، خلال لقائه (مساء الثلاثاء) مع إيزابيل، بعودة النشاط لعمل السفارة الكندية، مشيراً إلى ضرورة العمل في العاصمة طرابلس مثل أغلب السفارات، التي رجعت للعمل من الداخل في ظل حالة الاستقرار التي تشهدها البلاد. وقال إنهما بحثا أوجه التعاون بين البلدين في عدة مجالات، كما نقل عن إيزابيل تأكيدها أن «فريق السفارة يعمل على أن يكون له وجود دائم في ليبيا، وتفعيل أوجه التعاون المستمر بين البلدين»، وتأكيدها دعم كندا للجهود الدولية لإنجاز الانتخابات في ليبيا.

إلى ذلك، قال المشير خليفة حفتر، القائد العام للجيش الوطني، إنه بحث (مساء الثلاثاء) في مكتبه بمدينة بنغازي مع وفد الأمم المتحدة، برئاسة عبد الله باتيلي، آخر المستجدات السياسية على الساحة الليبية، لافتا إلى تأكيدهما «ضرورة الدفع باتجاه إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية».وأوضح باتيلي أنه اتفق مع حفتر على «ضرورة معالجة القضايا الخلافية في مشروعي قانوني الانتخابات»، لافتا إلى تأكيدهما «أهمية مشاركة وقبول جميع المؤسسات الليبية ذات الصلة، والأطراف الرئيسية من أجل التوصل إلى تسوية سياسية، تمهد لإجراء انتخابات ناجحة وشاملة تلبي تطلعات الشعب الليبي».

من جهته، قال رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، إنه بحث مع باتيلي اليوم (الأربعاء)، في طرابلس الخطوات المُنجزة من قبل المجلس الرئاسي في المسارات، السياسية والاقتصادية والعسكرية. فيما أعربت بريطانيا في بيان مقتضب لسفارتها على «تويتر»، مساء الثلاثاء، عن تقديرها جهود المجلس الرئاسي للجمع بين المؤسسات من جميع أنحاء ليبيا لمناقشة الإنفاق العام، وتعزيز الشفافية، وحثت قادة ليبيا على وضع الشعب الليبي أولاً، واتخاذ الخيارات والحلول الوسط اللازمة لإيجاد توزيع عادل ومنصف للموارد.من جهة أخرى، تضاربت المعلومات حول إفراج جهاز الأمن الداخلي، بقيادة لطفي الحراري، التابع لحكومة الدبيبة، عن فرج أبو مطاري، وزير المالية السابق، المرشح لمنصب محافظ مصرف ليبيا المركزي، الذي يشغله حاليا الصديق الكبير، بعد ساعات من احتجازه بمطار معيتيقة الدولي في العاصمة طرابلس.

وكان السنوسي الحليق، رئيس المجلس الأعلى لقبائل أزوية، التي ينتمي إليها فرج، قد هدد في تصريحات لوسائل إعلام محلية باستهداف الصديق، إذا تم مس فرج بأي سوء. وطالب الدبيبة والحراري بإطلاق سراحه، أو اللجوء للقضاء إذا كان مداناً.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

عقيلة صالح يدعو لجنة قوانين الانتخابات الليبية لإنجاز عملها

 

صالح يلمح لخارطة طريق جديدة وينتقد الخطة الأممية في ليبيا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رئيس النواب الليبي يُهدد بالاستقالة بسبب خلاف مع أعضاء بالمجلس رئيس النواب الليبي يُهدد بالاستقالة بسبب خلاف مع أعضاء بالمجلس



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 02:21 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق
 العرب اليوم - فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق

GMT 04:45 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 4.7 درجات على مقياس ريختر يضرب تركيا

GMT 04:49 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

8 شهداء في قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية

GMT 18:01 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشاف علمي يمهد لعلاج جذري لمرض السكري من النوع الثاني

GMT 04:54 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حماس تطالب بأخذ أقصى درجات الحيطة في غزة

GMT 02:04 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

السيسي يهنئ المنتخب المصري بالتأهل لكأس العالم 2026

GMT 19:26 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

حمزة نمرة يترشح رسميا لجوائز غرامي وينافس على فئتين

GMT 22:27 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

الإمارات تحتضن المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة 2025

GMT 02:47 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

النواب الإسبان يقرون حظرا على الأسلحة من إسرائيل وإليها

GMT 21:09 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

العالم العربي عمر ياغي يفوز بجائزة نوبل للكيمياء لعام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab