تحذيرات عسكرية من عمليات متطرفة في تونس ينفذها متسللون حديثًا من ليبيا
آخر تحديث GMT12:44:49
 العرب اليوم -
منتخب إسبانيا يستبعد دين هويسين مدافع ريال مدريد بسبب الإصابة قبل التوقف الدولي رسمياً النادي الأهلي المصري يكشف عن اسم مدربه الجديد إستعداداً للموسم المقبل مظاهرات في العاصمة اليابانية طوكيو تطالب بوقف إطلاق النار في غزة وبتطبيق عقوبات على إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي يمنع الفلسطينيين من دخول الحرم الإبراهيمي مع بدء الاحتفالات بالأعياد اليهودية أردوغان يؤكد أن بلاده توضح لحماس الطريق الأنسب لمستقبل فلسطين ويكشف أن ترمب طلب من تركيا التحدث مع الحركة إسرائيل تشن هجوما على أسطول الحرية المتجه إلى غزة في المياه الدولية وتوقف عددا من القوارب المشاركة بن غفير يقود مجموعات من المستوطنين في اقتحام المسجد الأقصى خلال احتفالات عيد العرش وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاع عدد ضحايا الحرب إلى أكثر من 67 ألفًا و173 شهيدًا ونحو 169 ألفًا و780 جريحًا إصابة جنديين إسرائيليين بجروح خطيرة جراء عمليات جنوب القطاع قوات الاحتلال تقتحم مخيم العروب في الخليل ومداهمات واسعة للمنازل
أخر الأخبار

تحذيرات عسكرية من عمليات متطرفة في تونس ينفذها متسللون حديثًا من ليبيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تحذيرات عسكرية من عمليات متطرفة في تونس ينفذها متسللون حديثًا من ليبيا

رئيس الحكومة يوسف الشاهد
تونس - حياة الغانمي

يعتبر محللون سياسيون وأمنيون أن عددًا من رجال المال والسياسة في تونس يمولّون الجماعات المتطرفة في البلاد، حيث يعتقد هؤلاء أن لبعض الفاسدين الذين يشن عليهم يوسف الشاهد حربًا شعواء علاقة بعناصر  من تنظيم " داعش "، وبخاصة الذين تسللوا حديثًا إلى تونس بعد قصف مواقعهم في مدينة "سرت" الليبية.

والحل الأمثل للضرب على أيدي هؤلاء هو أن يتم تفعيل خطاب رئيس الحكومة يوسف الشاهد وبخاصة فيما يتعلق بمواجهة التطرف وتواصل الاستراتيجية المرسومة ضمن وزارتي الداخلية والدفاع، والتعاون الكبير بين هذين الهيكلين للقضاء على جيوب التطرف وداعمي المتطرفين ومموليهم من مهربين وشبكات تسفير والمافيا الفاسدة، والتي لا تريد لتونس أن تستقر.

ويتحرك المتطرفون الآن عبر خلايا صغيرة أو ما يسمى بـ"الذئاب المنفردة متحدين بذلك يوسف الشاهد الذي قال يوم منح الثقة لحكومته من قبل البرلمان أنه سيقضي على رموز التطرف والفساد وسيتعامل بكل حزم مع ملف التطرف، وفعلًا تم في عهده القضاء على عدد كبير من العناصر المتطرفة وحجز مجموعة من الأسلحة، وهذا يعد نجاحًا للمؤسستين الأمنية والعسكرية، ويضاف إلى نجاحاتهما السابقة، كما تم تفكيك عدد كبير من الخلايا المتطرفة وكشف مخازن عدة للأسلحة وهو ما أدى لمنع وقوع عمليات متطرفة، وبخاصة في شهر رمضان المبارك.

ويحذّر المتابعون للشأن الأمني من عمليات متطرفة جديدة قد ينفذها عناصر من تنظيم "داعش" المتطرف، تسللوا إلى تونس هربًا من مدينة "سرت" التي تتعرض للقصف من قبل قوات "البنيان المرصوص" التابعة لحكومة الوفاق الليبية المدعومة من قبل القوات الأميركية، فالحرب ضد التطرف مستمرة، وقد كسبت تونس حتى الآن جولات عدة فيها، ولكنها تبقى متواصلة، وبخاصة في ظل الوضع الكارثي الذي تعيشه ليبيا المتاخمة لحدود تونس .

وكَشفت التحقيقات القضائية في تونس، بشأن ملف إدخال الأسلحة وجلبها من ليبيا وتخزينها في بن قردان كمرحلة أولى ثم توزيعها على مراحل في ولايات الجمهورية، حقائق خطيرة، حيث أكد عنصر متطرف موقوف على ذمة القضية، اعترف أنه بايع زعيم تنظيم أنصار الشريعة المحظور سيف الله بن حسين على “السمع والطاعة “وأضحى ينشط في الخيمات الدعوية والقوافل الخيرية للتنظيم المذكور إلى أن أشار عليه أبو عياض بالسفر إلى ليبيا لتلقي تدريبات عسكرية ثم العودة إلى تونس، مبينًا أنه التقى المتطرف أحمد الرويسي الذي دربه في معسكر في صبراطة مبايعًا لأنصار الشريعة على استعمال الأسلحة والمتفجرات.

واعترف المتهم خلال التحقيق معه، بأنه خلال عودته إلى تونس، تم تكليفه بنقل كمية من الأسلحة والمتفجرات من بن قردان إلى العاصمة وبالتحديد إلى جهة المروّج فنقل تلك الشحنة على متن سيارة من نوع “ستافات” وتسلّمها نفر هناك موضحًا أنه شاهد عدة أسلحة كلاشنكوف وأر بي جي ورمانات يدوية، مضيفًا أنه بعد 5 أيام، تكررت العملية وتم جلب أسلحة من مدنيين على متن السيارة ذاتها، كما بيّن أنها كانت مُحمّلة بأسلاك وصناديق مملوءة برمانات يدوية وألغام، وبوصولهم إلى المروج تسلمها نفر ثان وقد فتح السيارة وسلّمه كلاشنكوف ورمانة يدوية.

وبيَّن المتهم أن المتطرف أبا بكر الحكيم اتصل به وطلب منه التوجه إلى الزهروني وبالتحديد إلى جامع في المكان أين وجد 5 ملثمين وقد طلبوا منه الحذر من الوحدات الأمنية، وتمكّن الأمن التونسي في العديد من المرات من الكشف عن مخازن للأسلحة من نوع الصورايخ أو قذائف أر بي جي، وقد ذهب البعض إلى أنه لا يمكن أن تكون موجهة للسوق المحلية أو للحماية الشخصية أو حتى للإجرام المنظم، بل لأعمال متطرفة صرفة.

وبقي السؤال الذي يشغل الجميع، أصحاب قرار وخبراء في تونس وخارجها هو الهدف من تجميع تلك الترسانة في مدنين ورواد والمروج وغيرها من الاماكن، فمثل  الترسانة التي كشفت تكفي لإقامة حرب أهلية أو مجازر متكررة تثير فعلًا الرعب والخوف من المستقبل، وتبدو بصمات التيارات المتشددة شبه مؤكدة وراءها، مع أن أغلب التحاليل تشير إلى أنها كانت موجهة إلى نشاط متطرف في التراب التونسي، ويعتبر سلاح  الكلاشنكوف من أبرز الأنواع التي ظهرت وانتشرت في تونس وكذلك الشأن بالنسبة إلى الرمانات اليدوية...

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحذيرات عسكرية من عمليات متطرفة في تونس ينفذها متسللون حديثًا من ليبيا تحذيرات عسكرية من عمليات متطرفة في تونس ينفذها متسللون حديثًا من ليبيا



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم - فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 05:30 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
 العرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ

GMT 00:02 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يُبقي تفاصيل خطة الجيش بشأن السلاح طي الكتمان

GMT 10:46 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:21 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:55 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:00 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:57 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الميزان السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:53 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:50 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 02:38 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الملك عبد الله الثاني يبحث مع ترامب خطة إنهاء الحرب في غزة

GMT 10:44 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:04 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج القوس السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:06 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab