شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية
آخر تحديث GMT09:33:52
 العرب اليوم -

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

الفنانة شيرين عبد الوهاب
القاهرة ـ سليم إمام

استرجعت الفنانة شيرين عبد الوهاب، ذكريات بدايتها الفنية، وذلك تزامناً مع احتفالها مع أغنيتها الشهيرة "آه ياليل" التي مرت عليها عشرون عاماً. وقالت شيرين عبد الوهاب، في تصريحات إعلامية، إنها تعشق العشرين سنة الماضية بكل تفاصيلها، مضيفة " بحب شقائي وتعبي فيهم وبحب عزة نفسي".

وأشارت إلى أنه خلال هذه الفترة الماضية، لم تقم بعمل أغنية ليست راضية عنها، خاصة وأنها ترى نفسها محظوظة بالشعراء والمحلنين الذين عملت معهم. ووجهت شيرين خلال حديثها رسالة شكر خاصة للمنتج والملحن نصر محروس قائلة: " استفدت منه واكيد بشكره على أول خطوة في حياتي ..عملت معاه 3 ألبومات".

وتعيش شيرين عبد الوهاب، حالة من النشاط الفني حيث أحيت العديد من الحفلات مؤخراً كان آخرها حفلها في جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، بالإضافة إلى حفل ختام مهرجان قرطاج في تونس. كما طرحت أيضاً أغنية "المترو" وهي من كلمات أمير طعيمة، وألحان عمرو مصطفى.

كذلك أشادت الفنانة شيرين عبد الوهاب، بالموزع الموسيقي طارق مدكور، خاصة وأنها تعلمت منه الكثير في كيفية التعايش والتعامل مع الحياة بصورة عامة.
وقالت شيرين عبد الوهاب، إن طارق مدكور ترك لها ايجابيات كثيرة في الحياة ، لأنه علمها كيف تعيش حياتها بالطريقة الصحيحة، وألا تكون فريسة للأشخاص الذين يظهرون وكأنهم يريدون مساعدتها ولكن في الحقيقة يريدون مساعدة أنفسهم، مضيفة "علمني حاجات كتيرة. فتّح عيني".

وحول حفلها في مهرجان قرطاج قالت  الفنانة شيرين عبد الوهاب ، عندما تواصل معها السفير المصري في تونس من أجل إحياء حفل ختام مهرجان قرطاج، وافقت على الفور رغم أن حالتها الصحية لم تكن جيدة قائلة.." صحياً ما كنتش قادرة أغني".

وأضافت إنها أول مرة تلاحظ أن جسمها يتصبب عرقاً كثيراً أثناء وقوفها على المسرح، إلى جانب غنائها بطريقة متواصلة قد تصل إلى قرابة الساعتين، رغم أنها اعتادت في الماضي عدم القدرة على الوقوف على المسرح طوال هذه المدة. وتابعت " مش بقدر اقف ساعتين ورا بعض.. بس لما غنيت في قرطاج معرفش عملت كده إزاي".

وأشارت إلى أنها كانت تبكي برفقة مدير أعمالها عقب الانتهاء من بروفات ما قبل حفل مهرجان قرطاج، خاصة وأن صوتها خلال هذه الفترة لم يكن قد وصل إلى المستوى الجيد المعروف عنها، نظراً للظروف الصعبة التي واجهتها وقتها من أزمات ومشاكل.

واسترجعت الفنانة شيرين عبد الوهاب، الذكريات الصعبة التي عاشتها خلال أزمتها الأخيرة مع طليقها الفنان حسام حبيب وبالأخص موقف ابنتيها مريم وهنا. وقالت، إن ابنتها هنا قدمت لها دعماً كبيراً خلال أزمتها ووقفت بجانبها، وكانت تعطيها نصائح رغم صغر سنها، على عكس ابنتها مريم التي كانت تشاهد ما يحدث دون تقديم أي آراء أو تعليقات.وأضافت أن ابنتها هنا قالت لها جملة لن تنساها وهي " يا ماما ده مينفعش ليكي".

وشددت شيرين على انها أغلقت قلبها بعد هذه الأزمة ولن تفكر في أي شيء آخر، خاصة بعد ما وجدته من حب الناس لها وتابعت " قلبي قفل بابه وانا سعيدة بالحب اللي رجع ليا من الناس ".

يذكر أن شيرين أعلنت منذ ساعات، من خلال بيان صحفي صادر من جانب محاميها ياسر قنطوش عن تصالح مع طليقها الفنان حسام حبيب. وأوضح قنطوش في بيانه، أن الفنانة شيرين عبد الوهاب تكنّ كل تقدير واحترام لـ حسام حبيب وحرصًا منها على استمرار العلاقة الطيبة بينهما كأصدقاء وزملاء في الوسط الفني فإنها تعلن أنها قد تم التصالح معه بشأن القضايا التي كانت متداولة بينهما في الفترة الأخيرة وقام برد كافة المتعلقات الخاصة بالفنانة وتسوية جميع الخلافات بينهما وتم التصالح في النيابة العامة وأصبحت ذمته بريئة تمامًا من أي التزام تجاه الفنانة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

شيرين عبد الوهاب تعلن المصالحة مع حسام حبيب

شيرين عبدالوهاب تجتاز النصف مليون مشاهدة بـ "المترو"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية



GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab