دراسة تكشف أنّ وحش بحيرة لوخ نيس قد يكون حقيقيًا فعلًا
آخر تحديث GMT14:21:29
 العرب اليوم -

يرجّح البعض أنه نجا من فترة انقراض الديناصورات

دراسة تكشف أنّ وحش بحيرة لوخ نيس قد يكون حقيقيًا فعلًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تكشف أنّ وحش بحيرة لوخ نيس قد يكون حقيقيًا فعلًا

الديناصورات -صورة أرشيفية
ويلينغتون - العرب اليوم

كشفت دراسة علمية كبرى أن "وحش البحيرة" الشهير في لوخ نيس قد يكون حقيقيًا فعلًا، وتنقل الباحثون على طول البحيرة وجمعوا عينات الحمض النووي، الذي خلّفته الكائنات من جلدها وحراشفها وبرازها، في 3 أعماق مختلفة في المياه، وأُرسلت العينات إلى المختبرات المعملية في نيوزيلندا وأستراليا والدنمارك وفرنسا، لتحليلها.

وقال الأستاذ، نيل جيميل، وهو خبير في علم الجينوم والبيئة والسكان والحفظ والبيولوجيا التطورية من جامعة "أوتاغو" في نيوزيلندا، إن النتائج كانت "مفاجئة" على أمل نشر التفاصيل الكاملة للدراسة، الشهر المقبل، ولكنه كشف أن إحدى النظريات الشهيرة حول "نيس"، ربما تكون صحيحة. وتقول إحداها إن "الوحش" هو بليزوصورات طويل العنق، نجا من فترة انقراض الديناصورات، ويقول التفسير الآخر الأكثر ترجيحا إن "وحش نيس" هو في الواقع سمك سلور عملاق، يعيش في البحيرة.

أقرأ أيضاً :

بحث جديد يُفيد أنّ "معدن الديناصورات" يُمكنه مُعالجة السرطان

وأضاف جيميل "ما سنحققه هو ما بدأنا القيام به، وهو توثيق التنوع البيولوجي لبحيرة لوخ نيس في تفصيل دقيق. لقد درسنا كل واحدة من فرضيات الوحش الرئيسية، وربما تكون 3 منها غير صحيحة، بينما قد تكون واحدة منها حقيقية".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

العثور على "نذير الموت" سلف "ملك الديناصورات الطاغية"

فريق علمي دولي يكشف لغز انقراض الديناصورات

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تكشف أنّ وحش بحيرة لوخ نيس قد يكون حقيقيًا فعلًا دراسة تكشف أنّ وحش بحيرة لوخ نيس قد يكون حقيقيًا فعلًا



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab