سقوط 50 قتيلًا بسبب فانفوني الإعصار الأكثر دموية في الفلبين
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

اضطر السكّان إلى الاحتفال بأعياد الميلاد في مراكز الإيواء

سقوط 50 قتيلًا بسبب "فانفوني" الإعصار الأكثر دموية في الفلبين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سقوط 50 قتيلًا بسبب "فانفوني" الإعصار الأكثر دموية في الفلبين

الإعصار "فانفوني"
مانيلا - العرب اليوم

ارتفعت حصيلة الإعصار "فانفوني" الذي ضرب وسط الفلبين يوم عيد الميلاد إلى 50 قتيلًا، بحسب ما ذكرت السلطات الثلاثاء، ما يجعل منه الإعصار الأكثر دموية في البلاد في العام 2019، وغادر "فانفوني" الفلبين السبت بعد أن دمّر العديد من الجزر في فيساياس التي تضم منتجعات سياحية بوسط الفلبين، لكن حجم الأضرار التي خلفها بدأ يتضح مع ورود التقديرات، فيما لا يزال هناك 80 ألف شخص على الأقل في ملاجئ الإيواء وقد يضطرون إلى البقاء فيها بالنظر إلى حجم الدمار.

وقال مارك تيمبال المتحدث باسم الوكالة الوطنية لمكافحة الكوارث لفرانس برس: "نشعر بالحزن لأن بعضا من مواطنينا" ما زالوا في مراكز الإيواء، مضيفا "لكننا نؤكد لهم أنهم سيستمرون في تلقي الدعم".

وارتفع عدد القتلى من 28 الجمعة إلى 41 الأحد، ومن بين القتلى ثلاثة من طاقم قارب قتلوا بعد انقلاب قاربهم بسبب الرياح العاتية، كما أصيب رجل شرطة بصعقة كهربائية بسبب سقوط عمود كهرباء، كذلك قتل شخص بسقوط شجرة عليه، في حين احتفل العديد من السكان المتضررين في البلاد، بعيد الميلاد في مراكز الإيواء التي قد يضطرون إلى المكوث فيها حتى رأس السنة الجديدة بسبب حجم الدمار.

قد يهمك أيضًا

قتلى ومفقودون بالعشرات في إعصار "عيد الميلاد" في الفلبين

مسبار "جونو" الأميركي يُسجِّل لحظة ولادة إعصار جديد في جو المُشتَرِي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سقوط 50 قتيلًا بسبب فانفوني الإعصار الأكثر دموية في الفلبين سقوط 50 قتيلًا بسبب فانفوني الإعصار الأكثر دموية في الفلبين



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab