دراسة ألمانية تؤكّد تغير أحجام القطط في أوروبا
آخر تحديث GMT00:06:37
 العرب اليوم -

ازدادت أبعادًا مُقارنة بقطط القرون الوسطى

دراسة ألمانية تؤكّد تغير أحجام القطط في أوروبا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة ألمانية تؤكّد تغير أحجام القطط في أوروبا

الحيوانات الأليفة
برلين - العرب اليوم

يعتقد العلماء أن الحيوانات الأليفة باتت أصغر أبعادًا ووزنًا من أسلافها، وعلى سبيل المثال فإن حجم الكلاب انخفض بنسبة 25% مقارنة بالذئاب، لكن الأمر ليس كذلك بالنسبة للقطط.

ويعد قط السهوب "Felis silvestris lybica"، سلفًا بعيدًا لجميع القطط الأليفة، وقد روضه البشر منذ 10 آلاف عام في منطقة الشرق الأوسط، وكان البحارة يقلون القطط في الألفية الثانية قبل الميلاد في سفنهم عبر البحر المتوسط لتصطاد الفئران، وهكذا انتقلت القطط إلى شمال أوروبا.

وكان سكان الدنمارك يروضون القطط في منازلهم في القرن الثاني بعد الميلاد، وذلك للحصول على شعرها الذي اعتبر آنذاك بضاعة غالية.

وعثر علماء الآثار الدنماركيون على كميات من آثار القطط الأليفة، وتحفظ الهياكل العظمية لبعضها في متحف الحيوانات في كوبنهاغن، الأمر الذي مكن العلماء من مقارنة الهياكل العظمية للقطط الأليفة، التي عاشت في الدنمارك منذ القرن الـ 19 إلى الآن، وقطط عصر الفايكنغ.

وتوصل الباحثون من الدنمارك إلى أن الأبعاد المتوسطة للقطط منذ عصر الفايكنغ، ازدادت بنسبة 16%، وطالت بحوثهم قطط الدنمارك فقط، كما أكدت دراسات أجريت في ألمانيا عام 1987، أن قطط تلك البلاد الأوروبية ازدادت أبعادًا مقارنة بقطط القرون الوسطى.

وقد يهمك أيضًا:

- أرنب الأنجورا من الحيوانات الأليفة الشعبية طويل الصوف و سهل الانقياد

- احذر أضرار الدخان الناتج عن الحرائق على الحيوانات الأليفة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة ألمانية تؤكّد تغير أحجام القطط في أوروبا دراسة ألمانية تؤكّد تغير أحجام القطط في أوروبا



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab