لصّ برازيلي خطير يتورَّط مع ملاكمة مُحترفة
آخر تحديث GMT08:11:35
 العرب اليوم -

أمسكتْ برقبته ورَبَطَ المُجتمعون قدمَيْه

لصّ برازيلي خطير يتورَّط مع ملاكمة مُحترفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لصّ برازيلي خطير يتورَّط مع ملاكمة مُحترفة

لصّ برازيلي يتورَّط مع ملاكمة مُحترفة
برازيليا - العرب اليوم

هَجَمَ مُجرم من البرازيل على فتاة قدّر أنها ستكون فريسة سهلة وهددها بإطلاق النار عليها إذا لم تعطه ما طلب.

وقفز اللص "المتمرس" إلى المقعد الخلفي لسيارة بائعة سيارات تبلغ من العمر 31 عاما تُدعى روت دا سيلفا، في مرآب السيارات، لدى قدومها إلى العمل صباحا.

وطلب من الشابة أن تعطيه محفظة نقودها و الهاتف الجوال ومفاتيح سيارتها، بعد أن أمسكها من شعرها، وهددها بأنه سيطلق النار عليها أن رفضت أوامره، وقالت دا سيلفا: "قال إن لديه مسدسا وسوف يطلق النار عليّ إذا لم أعطه ما طلب، فقررت عدم المقاومة والمجازفة لأنني لم أكن متأكدة مما قاله في البداية"، لكن دا سيلفا عرفت أن اللص كان يكذب وهو غير مسلح، عندما نظرت في مرآة السيارة، وقررت أن تريه إمكانياتها وما يمكنها فعله، فهجمت عليه وبدأت تضربه بشدة.

وتمكن شهود عيان من تصوير المرحلة الأخيرة من معركتها مع المجرم، حيث أمسكت برقبته بقبضتها القاتلة ولم تفلته حتى قام المجتمعون بربطه من قدميه.
ووصلت الشرطة إلى مكان الحادث واحتجزت اللص الذي كان يئنّ من شدة قبضة الفتاة ويطلب الرحمة، واتضح في ما بعد أن الرجل من أصحاب السوابق، وكان سجن سابقا بتهمة الاغتصاب.

وتمكنت روت من التغلب على المجرم بسبب ممارستها للملاكة التايلاندية لمدة 8 أعوام، أصبحت خلالها من أبطال الملاكمة المحليين، وتستعد الآن لخوض مباريات في بطولة عالمية.

وقد يهمك أيضًا:

مُنظّمات نسوية تتحالف ضد دُمى الجنس في السويد

أستراليَّة تُقاضي الحكومة لتسبّبها في "خسارتها لممارسة الجنس"

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لصّ برازيلي خطير يتورَّط مع ملاكمة مُحترفة لصّ برازيلي خطير يتورَّط مع ملاكمة مُحترفة



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab