وعي المصريين يهزم حملات الإخوان وأذرعها الإعلامية بالضربة القاضية
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

فوّتوا الفرصة تلو الأخرى عليها ومنعوها من تحقيق أغراضها

وعي المصريين يهزم حملات الإخوان وأذرعها الإعلامية بالضربة القاضية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وعي المصريين يهزم حملات الإخوان وأذرعها الإعلامية بالضربة القاضية

جماعة الإخوان المسلمين
القاهرة - العرب اليوم

لا تكف جماعة الإخوان عن محاولاتها لبث الشائعات وإثارة الفوضى مهما كانت الوسيلة التي تستخدمها لتحقيق هذا الغرض، لكن أسلوب الجماعة الرخيص في التزييف جعل أذرعها الإعلامية المفضوحة وباتت غير مقنعة للمواطن المصري الذي أصبح على وعي كامل بأن هذه القنوات ومن يقفون خلفها كاذبون.

وتسعى الجماعة بنشر أكاذيبها لنشر الإحباط واليأس بين المواطنين، لكن المصريين كانوا أكثر وعيا، وفوتوا الفرصة تلو الأخرى على الجماعة في تحقيق أغراضها الشيطاني. ومن المؤكد أن الجماعة الإرهابية وأذرعها الإعلامية مصيرها مزبلة التاريخ بعد أن تم فضح مخططاتها ومؤامراتها بفضل وعي الشعب المصري الذي خرج اليوم في طوابير الحرية للمشاركة في الانتخابات البرلمانية في مرحلتها الأولى غير عابئ بدعوات الإحباط والتزييف التي تبثها قنوات الكذب.

وكشف تقرير أعدته مؤسسة ماعت الحقوقية، عن أن مذيعي الإخوان يطلقون حملات مستمرة لتشويه القيادة السياسية، والدولة المصرية، ويحاولون تشويه الإنجازات والمشروعات الكبرى التي تشيدها الدولة المصرية.

وذكر التقرير أن إعلام جماعة الإخوان الإرهابية.aspx'> الإخوان الإرهابية يطلق حملات تحريضية ممنهجة لضرب اقتصاد الدولة المصرية، وإضعاف السلطة وتفكيك البنية الإدارية والتحتية، وترويج الشائعات، وتفكيك مؤسسات الدولة، بالإضافة إلى دعمهم المستمر للإرهاب والجماعات المتطرفة.

قد يهمك أيضا:

"حكومة الوفاق" الليبية تعلن حظرا للتجوال بسبب كورونا
أردوغان يجهّز خطّة ردع للمتظاهرين ضد حكومة الوفاق فى ليبيا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وعي المصريين يهزم حملات الإخوان وأذرعها الإعلامية بالضربة القاضية وعي المصريين يهزم حملات الإخوان وأذرعها الإعلامية بالضربة القاضية



 العرب اليوم - غوارديولا يحذر السيتي وآرسنال من مصير ليفربول

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab