محمد علي كلاي يُنقذ حياة رجلً حاول الانتحار
آخر تحديث GMT03:35:39
 العرب اليوم -

تعددت الأسباب ولا أحد يعرفها للأسف

محمد علي كلاي يُنقذ حياة رجلً حاول الانتحار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد علي كلاي يُنقذ حياة رجلً حاول الانتحار

محمد علي كلاي
واشنطن ـ رولا عيسى

بداية من تعاطي النجمة الأميركية بريتني سبيرز، للمخدرات، وكذلك الزعيم الألماني أدولف هتلر، تظهر قصة جديدة في هذا الصدد، حيث قيل إن محمد علي كلاي، أسطورة الملاكمة الأمريكية، أنقذ رجلا من الانتحار، وفقًا لرواية مؤسسة أندرو جينكس لإنتاج الأفلام.

وأخذت الشركة فترة 3 أعوام لتجميع رواية الحادثة، إذ وقع الحادث في عام 1981، حين هدد الطبيب البيطري الفيتنامي بالقفز من الطابق التاسع، وسط صراخ الكثيريين ليتوقف عن ما يفعله، ليأتي المصور الخاص بكلاي، والذي كان شاهدًا على الواقعة، ويصرّ على حضور كلاي إلى مكان الحادث؛ ليمنع انتحار الرجل، فقد قال الطبيب إنه سينتحر إذا لم يلتقي الملاكم العالمي.

ومع تعمق جينكس في هذه القصة، برزت العديد من الأسئلة والتي ترجح أسباب ما فعله كلاي، حيث احتمالية معارضة كلاي لحرب فيتنام، أو أنه فعل ذلك ليثبت أنه رجل عظيم، وربما كان له أجندة خاصة؛ إذا كان ذلك قبل تنصيب الرئيس الأسبق، رونالد ريغان، بيوم واحد.

وكان كلاي على وعي بالأخبار التي تجذب الإنتباه، حيث سيقال إن هذا البطل أنقذ حياة شخص ما، وأثناء تواجده سيكون هناك حفنة من الكاميرات لتصوير الحدث، وربما أراد كلاي الحصول على لقب "بطل الشعب"، وهنا الإسلوب المنهجي يتناسب حقا مع معالجة الموضوع، ومن الواضح أن جنكس قد ذهبت إلى ما هو أبعد من ذلك.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد علي كلاي يُنقذ حياة رجلً حاول الانتحار محمد علي كلاي يُنقذ حياة رجلً حاول الانتحار



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

سنة ثالثة شعر

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

مدخل إلى التثوير!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

أزرار التحكم... والسيطرة!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

فيلبي وحفيدته سارة... وإثارة الشجون

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

«رؤية 2030»: قارب النجاة في عالم مضطرب

GMT 13:58 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

GMT 18:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فرص للسلام في الشرق الأوسط!

GMT 18:04 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

«إني متوفيك ورافعك»

GMT 17:57 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

‎الممر البحرى الأمريكى و٧ مخاوف مشروعة

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab