السيلفي أشد قتلًا من أسماك القرش ببحيرة مالديف سيبيريا السامة في روسيا
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

تتضمّن بقايا رماد كيميائي ناجمة عن محطة توليد طاقة بالفحم

"السيلفي" أشد قتلًا من أسماك القرش ببحيرة "مالديف سيبيريا" السامة في روسيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "السيلفي" أشد قتلًا من أسماك القرش ببحيرة "مالديف سيبيريا" السامة في روسيا

بحيرة مالديف سيبيريا
موسكو - العرب اليوم

يتدفّق المقيمون في مدينة نوفوسيبيرسك الروسية على بحيرة صناعية تُسمّى "مالديف سيبيريا"، بغية التقاط صور "سيلفي"، حيث تحتوي هذه البحيرة على مواد كيميائية سامة، ما أدى إلى تعيين حراسة في المنطقة على مدار 24 ساعة، لمنع الوصول إليها.

السيلفي أشد قتلا من أسماك القرش بـ5 مرات
وذكرت وكالة "بلومبرج" للأنباء أن مياه البحيرة الصناعية الفيروزية  تتضمّن بقايا رماد كيميائي، ناجمة عن محطة توليد طاقة بالفحم، ولكنّ الموقع يجذب آلافاً من السكان المحليين الذين ينشرون صورهم على "أنستقرام" وصفحات التواصل الاجتماعي كافة، ما ساهم في زيادة الاهتمام بالتغطية الإعلامية لهذه الظاهرة.

ويستعين السكان والزوار أحياناً بمصورين محترفين لالتقاط صور حفلات الزفاف، وفعاليات أخرى تنظمها شركات السفر والسياحة، رغم ما تسببه مياه البحيرة من أضرار للجلد والتهابات شديدة، لكنّ ذلك لا يمنع الزائرين من التدفّق على المكان.

وكانت شركة"سيبيريان لتوليد الطاقة" التي تدير البحيرة، منعت المرور عبر الطريق الرئيسي المؤدي إليها ولكن دون جدوى.

ويُذكَر أن عدد سكان نوفوسيبيرسك يبلغ 1.6 مليون نسمة، حيث تعد ثالث أكبر المدن الروسية.

قد يهمك أيضا:

اكتشاف بقايا وحش بحيرة "لوخ نيس" الحقيقي في أنتاركتيكا

دراسة تكشف أنّ وحش بحيرة لوخ نيس قد يكون حقيقيًا فعلًا

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السيلفي أشد قتلًا من أسماك القرش ببحيرة مالديف سيبيريا السامة في روسيا السيلفي أشد قتلًا من أسماك القرش ببحيرة مالديف سيبيريا السامة في روسيا



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab