محبو ممالك النار حائرين بين انقلاب سليم الأول على أبيه وترك خالد النبوي لحبيبته في أحداث الحلقة السادسة
آخر تحديث GMT10:13:40
 العرب اليوم -
مجلس الأمن يبحث تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الانخفاض مجلس الوزراء اللبناني طالب الدول الضامنة بالضغط باتجاه تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية مع إسرائيل مجلس السيادة في السودان ينفي وجود مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة بين الجيش وقوات الدعم السريع في واشنطن دولة الإمارات تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشروعي قانونين لفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة نتنياهو يشيد بدور ترامب في التعاون مع الدول العربية للمساعدة في إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين من غزة أحياء وزير الخارجية القطري يؤكد ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لضمان تطبيق اتفاق غزة بما يحقق السلام المستدام والاستقرار في المنطقة ألوية العمالقة في اليمن تعلن ضبط سفينة إيرانية محملة بأسلحة ومنتجات إيرانية كانت متجهة إلى الحوثيين قرب باب المندب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر يقول إن الولايات المتحدة هي أعظم صديق لإسرائيل ويعبّر عن امتنانه لإدارة ترامب على دعمها المستمر زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب جزيرة رودس اليونانية
أخر الأخبار

لاقى قبولاً جماهيرياً كبيراً تأثراً بالصراعات المشتعلة به

محبو "ممالك النار" حائرين بين انقلاب سليم الأول على أبيه وترك خالد النبوي لحبيبته في أحداث الحلقة السادسة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محبو "ممالك النار" حائرين بين انقلاب سليم الأول على أبيه وترك خالد النبوي لحبيبته في أحداث الحلقة السادسة

الملحمة الدرامية التاريخية "ممالك النار"
القاهرة - العرب اليوم

نقدم لكم من خلال هذا التقرير، أبرز أحداث مسلسل ممالك النار الحلقة 6، حيث تشتعل الأحداث وتتصاعد التطورات وصراع الدم والسلطة لا ينتهي، وفي المحروسة، زار أحد الصفويين السلطان قنصوة الغوري، وأرسل له هدية غريبة عبارة عن جمجمة لأحد المعتدين عليهم، ورسالة تهديد، مما يثير غضب الغوري، ويأمر الرسول بأن يذهب وسوف يرسل لحاكمه برسالة يرد عليه بها.

ويدرب طومان باي “خالد النبوي” الأطفال الجدد، الذين سيصبحون جنودًا في المستقبل، فيعلمهم أصول الحرب والقتال والخدع الحربية، ويعطيهم النصائح لكي يكونوا جنودًا مخضرمين، قادرين على المواجهة والقتال، ويزوره صديقه جمال “محمد حاتم”، فيطلب منه الذهاب إلى مدينة حلب، حتى يعرف من الذين وراء الصفويين.

وذهب جمال إلى حلب بناءً على رغبة طومان باي، وزار أحد الرجال الذي أمره طومان بزيارته لمعرفة الحقيقة، وأثناء رجوعه ليلًا خطفه مجموعة من الرجال وعذبوه من أجل معرفة سبب تواجده بحلب وهل هو جاسوس أم ماذا، وإذا كان معه أحد الرسائل، ولكنه أخبرهم بأنه جاء للزواج من ابنة الرجل، ولا يحمل أية رسائل، فقرروا تركه في أحد الشوارع.

واستطاع جمال أن يتعرف عليهم وعلى مكانهم، فبعد إطلاق سراحه، ذهب لمجموعة الرجال الذي أرسله لهم طومان باي، وحدثهم عن ما رأه وسمعه منهم، فذهبوا إليهم وقتلوهم، وشكروه على ما فعله وساعدهم في معرفة أمر الصفويين.

وأرسل السلطان بايزيد (عبد المنعم عمايري) ابنه “شاهٍ شاه” إلى سليم الأول (محمود نصر)، حتى يستقصي له ما يفعله سليم، فوجد سليم يقتل الأسرى حتى يقوي جنوده ويزيد من صلابتهم، وكان معه ابنه الذي أعجب بما يفعله عمه من قتل للأسرى، فأراد أن يصبح مثله فأعجب عمه به وأعرب عن استعداده لتدريبه بنفسه، ولكن سرعان ما زاد غضب أبيه، وأخذه وذهب.

وتحدث شاهٍ شاه مع أخيه سليم عن فرقة “الجهادية” الذين انتشروا في أرض الأناضول، خرابًا ودمارًا، فوصفهم سليم بأنهم لديهم مهارات عالية في القتال، وقائدهم يسمى “الكامل” ولديه طقوس غريبة مثل استخدامه للسحر الأسود، كنا أنهم يستقرون في أحد الأماكن التي نجا منها “الكامل” بأعجوبة.

واستعد سليم لترك المنطقة التي يحكمها، حيث بعث برسالة لأبيه السلطان بايزيد بأنه يريد الانتقال إلى منطقة أخرى أقرب من المنطقة التي يحكمها لتكون قريبة من إسطنبول، وإلا فلن يبقى في الأناضول، ويعلن الحرب، وبعد وصول الرسالة لبايزيد نصحه المقربون بأن يرسل له الشيخ “ساري” الذي كان يعلمه في صغره، حتى يعود لرشده، وبالفعل ذهب وعرف سليم بالمنطقة التي أعطاها له أبيه، ولكن سليم لم يوافق لأن أباه لم يعطِه ما يريد، وأعرب عن استمراره في الخروج بجيشه.

وغضب بايزيد من رد فعل ابنه سليم، وتذكر والده وقانونه اللعين على حد وصفه له فقال: “اللعنة عليك يا أبي وعلى قانونك القاتل”، فهذا القانون يسمح بقتل الأب أو الأخ أو أي أحد يقف في طريق الفوز بالعرش، وهذا القانون يقتنع به سليم ويطبقه.

وحان وقت ذهاب رسول الصفويين من المحروسة، فتفاجأ بتوديع طومان باي له بدلًا من قنصوة الغوري، وأعطى له طومان باي هدية مثل ما جاء بهدية لقنصوة، وكانت الهدية عبارة عن رؤوس جواسيسهم الذين خطفوا جمال في حلب، ورد طومان عليه بأبيات من الشعر ردًا على ما قاله الرسول لقنصوة.

وبعيدًا عن أرض المعركة والحرب، والصراع على العرش، تجلت مشاعر الحب بين طومان باي وحبيبته نيلباي، فتقابلا في أحد الشوارع، وتحدثا عن زواج طومان باي من إحداهن، فبكت نيلباي ولكن طومان أخبرها بأنه سيتزوج بناءً على رغبة عمه الغوري، فهو حتى لا يعرف من هي العروس، فازداد بكاؤها وبكى طومان معها، وتركته وذهبت غاضبة، وفي الليل انتظرت نيلباي ورأته وهو ذاهب للزفاف، دون أن يراها أحد، والدموع تسري على وجهها منهمرة.

قد يهمك أيضًا

خالد النبوي يؤكد أن كواليس "ممالك النار" تتسم بالصعوبة

معتز هشام يؤكد أن ردود الأفعال عن دوره في "ممالك النار" فاقت توقعاته

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محبو ممالك النار حائرين بين انقلاب سليم الأول على أبيه وترك خالد النبوي لحبيبته في أحداث الحلقة السادسة محبو ممالك النار حائرين بين انقلاب سليم الأول على أبيه وترك خالد النبوي لحبيبته في أحداث الحلقة السادسة



النجمات يتألقن ببريق الفساتين المعدنية في مهرجان الجونة 2025

الجونة ـ العرب اليوم

GMT 01:24 2025 السبت ,25 تشرين الأول / أكتوبر

أشهر 7 مطربين أفارقة يحققون نجاحاً في فرنسا
 العرب اليوم - أشهر 7 مطربين أفارقة يحققون نجاحاً في فرنسا

GMT 09:29 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل تتهم حماس بالتماطل في تسليم جثث الرهائن

GMT 14:49 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

سعر الذهب في مصر يعاود الارتفاع متجاوزاً التسعير العالمي

GMT 11:23 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

زيت شائع يعزز قدرتك على مكافحة السرطان

GMT 08:15 2025 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 4.5 درجات يضرب موغلا جنوب غرب تركيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab