القصة الكاملة لتعرّض عمرو مصطفى لهجوم واسع بسبب عمرو دياب
آخر تحديث GMT21:32:58
 العرب اليوم -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني مسؤول إيراني للتلفزيون الرسمي يُعلن أنه تم الاتصال بأحد ركاب طائرة الرئيس وأحد أفراد الطاقم الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني
أخر الأخبار

على خلفية سلسلة منشورات أطلقها عبر حسابه على "فيس بوك"

القصة الكاملة لتعرّض عمرو مصطفى لهجوم واسع بسبب عمرو دياب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - القصة الكاملة لتعرّض عمرو مصطفى لهجوم واسع بسبب عمرو دياب

الملحن عمرو مصطفي
القاهرة ـ العرب اليوم

أحدث الملحن المصري عمرو مصطفى، غضبًا عارمًا بين جمهور مواطنه عمرو دياب، وذلك على خلفية سلسلة منشورات أطلقها هاجم في أولها مطربًا بقوله: "راحت عليه حتى لو غنى على الأطلال"، وهو ما جعل جمهور دياب يتدخل، مؤكدين أنه يقصد الهضبة انطلاقًا من الجدل الذي حدث مؤخرًا بعد طرح عمرو دياب أغنيته "أماكن السهر" وتسببت تغريدات عمرو مصطفى التي لم يكن لها أي تفسير من جانب الجمهور سوى أنه يهاجم عمرو دياب، حيث وجه مصطفى رسالة غامضة عبر "فيسبوك"، هاجم فيها أحد الفنانين دون أن يفصح عن شخصية هذا النجم، موضحًا أنه يستفز جمهوره واصفًا إياهم بأنهم يشكلون لجانًا إلكترونية ولذلك يريد التخلص منهم للخروج بـ"لايف" يحمل مزيكا حقيقية وكتب مصطفى: "طب والله راحت عليه خلاص حتى لو غنى الأطلال ادخلوا باللجان براحتكم أنا أصلا بستفزكم علشان هطلع لايف الفترة الجاية ونسمع مزيكا بجد، فلازم انضف الصفحة، استمروا علشان الأدمن تعمل بلوك ونخلص بسرعة".

 وتفاعل المتابعون على هذا المنشور بهجوم واسع على عمرو مصطفى دفاعًا عن عمرو دياب، غير أن الأول واجه هذا الهجوم بحملة "بلوكات" للمتابعين في صفحته مهددًا إياهم بلهجة شديدة وخصّ من يتحدثون في صفحته عن فنانين آخرين بألا يتحدثون في هذا الشأن وكتب عمرو مصطفى عبر "فيسبوك": "تدخل عندي الصفحة لأنك من معجبي فن صاحب الصفحة لكن تدخل تتكلم عن فنان تاني داخل صفحتي غور من هنا واتكلم في صفحته وحب فيه في صفحته لكن وجودك هنا غير مقبول، كلامي واضح جدا وهعمل بلوك فورا لأي اسم فنان يتكتب هنا".

ولم يكتف عمرو مصطفى بحملة "البلوكات" بل عبر عن سعادته بها وذلك من خلال منشور جديد قال فيه: "الرسالة وصلت وعملت بلوك لعدد لا بأس به ونكمل بكرة تصبحوا على خير.. تم مسح البوستات عشان داخل أنام هصحى أعمل بلوكات للباقي" بينما لم يتوقف الأمر عند هذا الحد، فبعد أن حذف عمرو مصطفى منشوراته، عاد الجمهور ليتداولها عبر موقع "تويتر" موجهين له هجومًا واسعًا، حيث كتب مغرد يُدعى مصطفى بطران قائلًا: "هو عمرو مصطفي متخانق مع عمرو دياب. وماسك في الفانز بتوعه علي البيج بتاعته هاريهم بلوكات وقلة قيمة ليه كده يابني بس".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

عمرو مصطفى تلقيت رسائل من 70 ألف شاعر في يومين

عمرو مصطفى يدعم المواهب الفنية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القصة الكاملة لتعرّض عمرو مصطفى لهجوم واسع بسبب عمرو دياب القصة الكاملة لتعرّض عمرو مصطفى لهجوم واسع بسبب عمرو دياب



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:01 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هل نفد الصبر المصرى من إسرائيل؟

GMT 22:12 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مقتل شخص وإصابة 6 في اشتباكات في غرب ليبيا

GMT 03:07 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مورد محدود
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab