عروس بيروت حبيبة فارس السابقة تظهر في القصر وداليا تتجه إلى السرقة
آخر تحديث GMT16:26:12
 العرب اليوم -

طالبت رئيسة الخدم ربى "لينا حوارنة" بتدبير عريس لبسمة ومن ثم طردها

"عروس بيروت" حبيبة فارس السابقة تظهر في القصر وداليا تتجه إلى السرقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "عروس بيروت" حبيبة فارس السابقة تظهر في القصر وداليا تتجه إلى السرقة

كارمن بصيبص
بيروت - العرب اليوم


تتسارع الأحداث في مسلسل "عروس بيروت" بشكل تصاعدي يوميًا، فبعدما اكتشفت الست ليلى "تقلا شمعون" مشاعر خادمتها بسمة "ليا مباردلي" لابنها جاد "جاد أبو علي"، طالبت رئيسة الخدم ربى "لينا حوارنة" بتدبير عريس لبسمة ومن ثم طردها من المنزل.

في المقابل لم توفر الست ليلى أي فرصة من أجل مضايقة ثريا "كارمن بصيبص" زوجة ابنها الأكبر فارس "ظافر العابدين" وذلك من خلال إقصائها عن اختيار ديكور غرفة الطفل المنتظر، والتظاهر بالمرض لجعل فارس يصر على قيامها بالأمر.

وعلى صعيد آخر كشفت الحلقات السابقة عن سر خطير في حياة خالة ثريا السيدة داليا "رانيا سلوان" خاصة ماضيها، والذي له علاقة بمقتل شقيقتها وزوجها؛ إذ اتضح أن داليا كانت تعمل راقصة وتسببت بموت شخص حاول الاعتداء عليها ليقوم أحد المقربين منه بالانتقام منها عن طريق قتل شقيقتها وزوجها "والدي ثريا"، وبعد ظهور هذا الشخص في حياة داليا من جديد وتهديده لها بدفع الأموال أو كشف الحقيقة لثريا، اضطرت الأولى أن تسرق من مجوهرات نايا "مرام علي" زوجة خليل الضاهر "جو طراد".

ويبدو أن الأحداث القادمة من المسلسل ستشهد تغييرات خطيرة خاصة بعد ظهور رنا " ماري تيريز معلوف" حبيبة فارس السابقة من أجل الكشف عن وجود ابن غير شرعي لفارس الضاهر والذي لا يعلم عنه أحد شيئًا؛ ما سينقل الأحداث لمنحنى جديد خاصة في علاقة ثريا وفارس، خاصة أن الحلقة الماضية انتهت بوجود رنا داخل القصر ورؤية فارس لها.

قد يهمك أيضًا:

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عروس بيروت حبيبة فارس السابقة تظهر في القصر وداليا تتجه إلى السرقة عروس بيروت حبيبة فارس السابقة تظهر في القصر وداليا تتجه إلى السرقة



GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab