العرب اليوم تكشف تفاصيل آخر أشهر في حياة الراحل رشدي أباظة
آخر تحديث GMT10:45:46
 العرب اليوم -

اشترى قبرًا في نزلة السمان ورفض تزيينه بالرخام مثل المشاهير

"العرب اليوم" تكشف تفاصيل آخر أشهر في حياة الراحل رشدي أباظة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "العرب اليوم" تكشف تفاصيل آخر أشهر في حياة الراحل رشدي أباظة

الفنان الكبير رشدي أباظة
القاهرة - محمد عمار

رحل الفنان الكبير رشدي أباظة، في يوليو 1980، وهناك الكثير من المعلومات التي لم يعرفها المشاهدين عنه لذلك نلقي الضوء على أخر أشهر في حياة دنجوان السينما العربية، حيث ذهب لمنطقة نزلة السمان بعد أن علم بإصابته بمرض السرطان وقام بشراء قبر هناك والتقى بالحارس هناك وعرض عليه الحارس أن يقوم بترتيب القبر وجعله قبرًا من الرخام مثل المشاهير فرفض أباظة وقال "لا ينفع أي شئ سوى العمل". 

وكان يعتبر أباظة الفنان الكبير حسين فهمي خليفته في حمل الراية بعد رحيله وكان يحب كثيرًا الفنان عمر خورشيد لأنه كان يرى فيه مستقبل السينما المصرية، وفي أخر أيامه كان لا يفارق إبنته الوحيدة قسمت وكان يتابع العديد من الأخبار السياسية وكان يحب الرئيس السادات.

وقبل رحيله بأيام وكان يشعر بقرب رحيله طلب من أصدقاءه عدم البكاء عليه ولكن بالدعاء له دائمًا، وارتبط بعلاقة صداقة مع المخرج الراحل عز الدين ذو الفقار وظل لأخر عمره يكن له الأحترام ودائمًا، وكان يعترف بفضله عليه أنه وضعه على طريق الفن الصحيح، وظل يحب خطيبته الأولى حتى وفاته وهي الفنانة الراحلة كاميليا، أجمل وجه ظهر في السينما حتى الآن، ولكنها ماتت قبل إتمام الزواج  . 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العرب اليوم تكشف تفاصيل آخر أشهر في حياة الراحل رشدي أباظة العرب اليوم تكشف تفاصيل آخر أشهر في حياة الراحل رشدي أباظة



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف عن مشاركته في تجهيز 200 عروس

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab