محللون يُؤكِّدون أنّ انتصار المغرب دليلٌ على رغبة جامحة في التأهل
آخر تحديث GMT05:58:08
 العرب اليوم -

​بعد تسجيله هدفين خلال الشوط الأول مِن اللقاء

محللون يُؤكِّدون أنّ انتصار المغرب دليلٌ على رغبة جامحة في التأهل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محللون يُؤكِّدون أنّ انتصار المغرب دليلٌ على رغبة جامحة في التأهل

المنتخب المغربي
الدار البيضاء- سعيد علي

اعتبرت مجموعة من التحليلات التي أعقبت الشوط الأول من مباراة المنتخب المغربي ونظيره الإيفواري، فوز أسود الأطلس في الجولة الأولى بهدفين نظيفين مفاجئة للجميع.

وقال سالم المحمودي، في تحليله للمباراة عبر قناة الرياضية المغربية، إن الجمهور المغربي لم يكونوا يتوقعون فو المغرب بهدفين في الشوط الأول، مشيرا إلى أن هذه النتيجة تؤكد بالملموس الرغبة الجامعة للمنتخب المغربي في التأهل إلى نهائيات روسيا 2018.

من جهته، أكد هشام الإدريسي في تحليله للقناة الأولى، أن نتيجة الشوط الأول فاجأت كل المتتبعين الذين كانوا يتوقعون خروج المنتخب المغربي متعادلا في الجولة الأولى.

كان أسود الأطلس أنهوا الشوط الأول متقدمين على منتخب الفيلة بهدفين لصفر، وافتتح المنتخب المغربي حصة التسجيل بواسطة اللاعب نبيل ضرار في الدقيقة 24 بطريقة جميلة وضعها في الركن الأيمن للحارس الإيفواري، وأضاف المهدي بنعطية هدفا جميلا في الدقيقة 30 بعد تمريرة جميلة من ضربة ركنية.

كان المنتخب الإيفواري ضغط بقوة في بداية المباراة على الفريق المغربي، وحصل على ضربتي خطأ لكنه لم يستغلهما بشكل جيد لكن أداءه تراجع بعد الهدف الأول للمنتخب المغربي، ويحتاج المنتخب المغربي إلى التعادل مع نظيره الإيفواري ليضمن التأهل لمونديال روسيا 2018 بعد 20 عاما من الغياب.​

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محللون يُؤكِّدون أنّ انتصار المغرب دليلٌ على رغبة جامحة في التأهل محللون يُؤكِّدون أنّ انتصار المغرب دليلٌ على رغبة جامحة في التأهل



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab