عراقجي يكشف نصيحته للأسد بخصوص معنويات الجيش السوري ويؤكد استقلالية الحكومة عن إيران وروسيا
آخر تحديث GMT20:24:45
 العرب اليوم -
البحرين تفتح مجالها الجوي مؤقتاً كإجراء احترازي تصعيد إقليمي خطير وقصف إيراني يستهدف قاعدة العديد بحضور قائد "سنتكوم" وتحركات عسكرية في سوريا وإسرائيل تهاجم طهران إيران تؤكد أن الهجوم على قاعدة العديد في قطر هو رد يأتي في إطار الرد بالمثل وبما يتوافق مع القوانين الدولية وحق الدفاع المشرو الجيش الإسرائيلي يستكمل موجة من الغارات في غرب إيران استهدفت مواقع لتخزين صواريخ ومسيّرات قطر تدين استهداف قاعدة العديد وتؤكد التصدي للصواريخ الإيرانية بنجاح سقوط طائرة مسيرة من نوع "شاهد 101" في عمان يُسبب أضرارًا مادية وسط إجراءات أمنية مشددة إيران تعلن أن عدد الصواريخ التي أطلقتها على قطر كان مساويًا لعدد القنابل التي استخدمتها الولايات المتحدة في المواقع النووية إنطلاق صافرات الإنذار في ثلاث دول عربية خلال الرد الإيراني على الهجوم الأميركي إطلاق عمليات "بشائر الفتح" الإيرانية ضد قاعدة العديد الأميركية وتصريحات إسرائيلية عن تهديدات قادمة انفجارات في طهران والدوحة تدين هجوم الحرس الثوري الإيراني على قاعدة العديد وتؤكد حقها في الرد
أخر الأخبار

عراقجي يكشف نصيحته للأسد بخصوص معنويات الجيش السوري ويؤكد استقلالية الحكومة عن إيران وروسيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عراقجي يكشف نصيحته للأسد بخصوص معنويات الجيش السوري ويؤكد استقلالية الحكومة عن إيران وروسيا

وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي
طهران ـ العرب اليوم

بعدما أكدت إيران سابقاً أنها حذرت الرئيس السوري السابق بشار الأسد منذ سبتمبر الماضي من أن تحضيرات تجري في الشمال، كشف وزير الخارجية، عباس عراقجي، المزيد.فقد أكد أنه حين التقى الأسد نصحه برفع معنويات جيشه، وقال له "معنويات الجيش في الحضيض، عليك العمل على رفعها".كما شدد على أن "الحكومة السورية كانت تتمتع باستقلالية عملياتية ولم تكن تحت سيطرة إيران وروسيا"، وفق قوله.واعتبر أن الحديث عن تبعية "مجموعات المقاومة" لإيران فكرة خاطئة.

إلى ذلك، أضاف أن "إيران تشترك مع عناصر محور المقاومة في القتال ضد إسرائيل ودعم فلسطين، لكن كل مجموعة من فصائل المقاومة تعمل بشكل مستقل".
وكان عراقجي زار دمشق مطلع ديسمبر قبل نحو أسبوع من سقوط الأسد، حيث التقاه وسلمه على ما يبدو رسالة من بلاده، إذ كشف حينها مصدر مطلع مقرب من الحكومة الإيرانية أن عراقجي أوضح للرئيس السوري أن طهران "لم تعد في وضع يسمح لها بإرسال قوات لدعمه". وقال المصدر "إن الأسد أصبح يشكل عبئا أكثر منه حليفا"، وفق ما نقلت وقتها "فاينانشيال تايمز".

ثم بعد زيارة دمشق، توجه عراقجي إلى العراق حيث التقى أيضا وزير الخارجية التركي، وخرج عندها بتصريح غامض، بقوله "لا يمكن التنبؤ بمصير الأسد"، ما كشف حينها أن العد العسكي بدأ، وأن ساعات الأسد في الحكم باتت معدودة.

وما هي إلا أيام حتى بدأ الجيش السوري بالتقهقر والتراجع أمام تقدم هيئة تحرير الشام والفصائل المتحالفة معها، ومن بينها تلك المدعومة من تركيا، بل في العديد من المواقع والمراكز انسحب تاركا عتاده.

ليهم الأسد أمام هذا المشهد إلى الإعلان عن رفع رواتب العسكر (مطبقا ربما ولو متأخرا نصيحة عراقجي)، لكن الوقت كان قد فات.

ليسقط النظام فجر الثامن من الشهر الحالي، ويهرب الأسد إلى موسكو، حيث منح حق اللجوء الإنساني.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

أبرز محطات حياة الرئيس السوري بشار الأسد من الحكم إلى سقوط النظام

أبرز ردود الفعل الداخلية والخارجية على سقوط نظام الأسد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عراقجي يكشف نصيحته للأسد بخصوص معنويات الجيش السوري ويؤكد استقلالية الحكومة عن إيران وروسيا عراقجي يكشف نصيحته للأسد بخصوص معنويات الجيش السوري ويؤكد استقلالية الحكومة عن إيران وروسيا



ستيفاني عطاالله وزاف قصة حب تحولت إلى عرض أزياء أنيق تُوّج بزفاف ساحر

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:12 2025 الإثنين ,23 حزيران / يونيو

الدفاعات الإيرانية تتصدى لأجسام بأجواء طهران

GMT 22:58 2025 السبت ,21 حزيران / يونيو

إعلان من الحرس الثوري الإيراني

GMT 00:08 2025 الأحد ,22 حزيران / يونيو

واشنطن ستدخل الحرب علانية*في الساعات القادمة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab