القاهرة - شيماء عصام
بدأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ، من خلال ظهورهما معًا اليوم الاثنين في مدينة شرم الشيخ، وذلك قبيل حضارة القمة العالمية مجتمعة ببحث سبل إنقاذ الحرب في قطاع غزة، ووقف إطلاق النار، للبدء في إعادة الإعمار.
تهدف العمل، فيه، خلال اللقاء، إلى أن الرئيس الرئيسي يؤدي دوراً بالغ الأهمية للغاية، ووصفه بأنه "زعيم قوي" يسهم في حفظ الأمن وتقليل الجريمة في البلاد، معبّراً عنه بتقديره للجهود التي يبذلها الرئيس المصري، لاسيما في ملف التواصل مع حركة حماس.
وأضاف الرئيس الأمريكي أن هناك حضوراً يظهر حالياً في منطقة الشرق الأوسط، ما يهم أن قمة شرم الشيخ تمثل فرصة قوية لجهود إعادة إعمار غزة، وقال في هذا السياق: "سنناقش مع كبار الشخصيات الموجودين في شرم الشيخ مسألة إعادة إعمار غزة، وأصبح الكثير من العمل الذي يجب القيام به لرفع الركام وتجديد الأسلحة".
كما اقترح العمل على عمليات البحث عن جثامين الممغنطين لا تزال جارية بالتنسيق مع فرانسيسكو، وظهر بوضوح أن هذا الملف بأولوية ضمن جدول أعمال القمة.
لقد تم حديثه عن الملف الجديد، واعتبر الرئيس أن التقدم في غزة ما كان ليتحقق لولا "الضربة ضد منشآت إيران النووية"، وتفضل أن إيران أبدت دعماً بهذا الاتفاق، ومضيفاً: "طالما كنت أبرم نفسي، وإيران الآن تريد التعاقد. إنها تتمتع من السيطرة التي تفرض علينا، ولا تتعايش معنا. أعتقد أنها ستلتحق بركب السلام في نهاية المطاف".
ابتكار فرص العمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتغييرات مبهجة على أصحاب الأيدي الصغيرة، حيث تبرز قمة شرم الشيخ مهمة مهمة تساعد على بذل الجهود الدولية والإقليمية من أجل دفع جهود السلام، وتنسيق الاستجابات الإنسانية للأزمة في غزة.
قد يهمك أيضاــــــــــــــا
شرم الشيخ ساعد في قمة مجموعة التعاون بين الجنسين والسيسي يقودان للمشاركة في اتفاقية الحرب في غزة
يصل إلى الإسرائيلين معلنا ينفذ حرب غزة قبل أن يتوجه إلى شرم الشيخ للمشاركة في قمة السلام
أرسل تعليقك